بعد صفقة رأس الحكمة .. صفقة كبرى بين مصر والسعودية في العاصمة الإدارية

في الأيام الحالية، تطرأ أمور هامة في العاصمة الإدارية، فماذايحدث؟ وما هو السر الهجومي الصادر من السعودية على تلكالمدينة؟ وماذا حدث في الفترات الأخيرة؟ وما هي طبيعةالمشروعات المتواجدة في خطط السعوديين، تابع معنا في ذلكالمقال المستوحاة من الفيديو التالي.

صفقة كبرى في الطريق

زادت المناقشات حول الصفقات الضخمة التي سيتم تنفيذ هاداخل مصر عقب صفقة رأس الحكمة، وأن ذلك قد يعود على دولتنا بالخير الوفير أكثر من مشروع رأس الحكمة، بجانب ذلك هناك صفقة ضخمة في هضبة الجلالة الذي يؤثر على اقتصاد مصر تأثير إيجابي فضلًا عن رأس الحكمة حيث أنه يمنح استثمار أول 45 مليار دولار، والجدير بالذكر أن دولة الإماراتلها الأولية في حسم تلك الصفقة، والتي سيتم النشر عنها في وقت قريب، وتداولت أنباء توحي بقدوم مشروعات كبيرة وسوف يتم الإفصاح عنها داخل العاصمة الإدارية ومنطقة المعلمين الجديدة والاستثمارات العائدة فيها سوف تصبح بالمليارات.

ولكن منذ ساعات حدث هجوم سعودي على العاصمة الادارية، ووفد إليها عدد من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين داخل العاصمة الإدارية الحديثة، وسوف يتم إنشاء استثمار اقتصادي يعود على دولتنا بعديد من مليارات الدولارات التي تساعد في سد احتياجاتنا وكذلك الديون وتحسين الوضع الاقتصادي.

ويستحق الذكر أن صفوة رجال الأعمال قاموا بزيارة العاصمة الإدارية لمعاينة الأرض التي تبدأ عليها مشاريعهم، بجانب ماتداول أنهم بيخططوا لإنشاء منطقة صناعية كبيرة بجوارمشاريعهم السياحية أو الفندقية أو الصناعية.

مميزات الصفقات السعودية الجديدة

تعود على سوق الصرف والدولة بالخير الوفير.
كذلك تمنح الدولة عدد هائل من عملة الدولار ودفع الديون بالانعكاس على تصنيفها وكذلك أسواق الاستثمارات الدولية.
ويدخل خزينة الدولة كم هائل من الصفقات التي تقضي علىالدولار وتعزز من قيمة الجنيه  المصري، حيث كلما زادتالتدفقات داخل الدولة كلما ارتفعت قيمة العملة التي بدورهالها تأثير مباشر على المواطنين وعلى التكاليف وحركة البيع والشراء.