هند القحطاني عارية.. شاهد حقيقة الصورة التي أشعلت السعودية اليوم!

الرياض – ياسر الجرجورة في الأربعاء 24 يوليو 2024 05:14 مساءً – تصدر اسم الناشطة السعودية “هند القحطاني” ترند مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك بعد انتشار صورة لها وهي شبه عارية، حيث تعرضت لانتقادات واسعة من المغردين السعوديين الذين أكدوا ان الصورة المتداولة “مفبركة” وليست صحيحة، مؤكدين ان هند القحطاني هي وراء فبركة الصور وانتشارها بهدف إثارة الجدل وتصدر الترند كالعادة.

هند القحطاني عارية.. شاهد حقيقة الصورة التي أشعلت السعودية اليوم!!

وكانت الكثير من الحسابات قد نشرت الصورة العارية المنسوبة ل هند القحطاني، والتي وضع عليها شعار حسابها على سناب شات، وكُتب عليها “كل شي بعلن عن قريب”.

واعاد مغردون سعوديون، نشر الصورة الحقيقية ل هند القحطاني، والتي تم فبركتها وتحويلها إلى صورة عارية، مؤكدين ان هند القحطاني هي نفسها من تقف وراء فبركة الصورة ونشرها بهدف العودة إلى الأضواء وتصدر الترند من جديد.


وقالت مغردة تحمل إسم “سارا”: “‎هندالقحطاني تدفع عشان تنتشر لها صورة عاريه مُفبركه وتصير ترند ويجي فضول للمتابع ويتابعها وبعدين تبرر وتتظلم وتكسب تعاطف”.

واوضحت المغردة سارا، إن ما هند القحطاني، فعلت اليوم نفس الذي صار مع صور بنتها المُفبركة في وقت سابق ونفس الحركة جالسة تعيدها.
واضافت: “هند اشتهرت عن طريق الفضايح والرقص والتعري
ومازالت تعتقد أنه الطريق السريع للحصول على زيادة متابعات ومشاهدات”.

واختتمت سارا، تغريدتها بتوجيه رسالة ل هند القحطاني، قالت فيها: “هذه الحيله أصبحت قديمة ياهند شوفي غيرها، الناس حفظت اساليبك ياهند ماعاد لك رجعه خلاص”.

بداية دخولها عالم الإباحية

وعلى خلاف تغريدات “سارا”، توقع مغردون اخرون أن انتشار الصورة الفاضحة ل هند القحطاني، قد تكون هي خلفها فعلاً، ولكن ليس بهدف تصدر الترند، ولكنها قياس بداية لدخولها عالم الإباحيّة، موضحين انها من خلال الصورة ارادت قياس ردة الفعل.

وقال مغرد يحمل إسم “صلاح” أن هند القحطاني تريد دخول عالم الاباحية مثل مواطنتها رهف القنون، لكنها ما زالت تخاف من ردة فعل الشارع لذلك نشرت هذه الصورة لقياس النبض، حسب قوله.

وهند القحطاني، هي ناشطة سعودية تقيم في أمريكا، واشتهرت بإطلالاتها المثيرة للجدل التي تحاول من خلالها تصدر الترند وحصد الكثير من المشاهدات والمتابعين.


لمشاهدة أحدث الأخبار انضم إلى قناتنا على التليجرام من هنا