ريحته هتوصل لآخر الشارع.. مقادير وطريقة عمل الأرز المعمر الفلاحي على أصوله والسر في الطعم المميز

مقادير وطريقة عمل الأرز المعمر، يعتبر الأرز المعمر من أشهر الأكلات المصرية، والتي تشتهر بها جدًا قرى ونجوع مصر، حيث نجد أن الفلاحين يطلقون عليه اسم برام الأرز، نجد أن هذه الأكلة تتكون من مكونين أساسيين وهما الأرز واللبن، ونظرًا لجمال هذه الأكلة، نجد أن كثير من ربات المنازل تبحث عن أفضل طريقة تحضير، وما هي المقادير اللازمة لذلك، فنجد أن المعمر هو طبق أساسي لدى الكثير من المصريين عند إقامة المآدب ولقاء العائلة والأقارب.

مقادير وطريقة عمل الارز المعمر

تتعدد طرق تحضير هذا الطبق، وكلها سوف تعطينا نفس النتيجة المطلوبة، ويختلف الكثير حول تناول الأرز المعمر، فمنهم من يفضل أن يأكله حادق، ومنهم من يفضله حلو، وعند النظر لاستفادة جسم الإنسان من هذه الوجبة، أو البحث عن القيمة الغذائية، فيمكننا أن نقول أن هناك العديد من الفوائد التي يحصل عليها الإنسان إثر تناول هذه الوجبة ،أو هذا الطاجن اللذيذ، والممتع بشكل غير مسبوق.

الأرز المعمر الفلاحي

المقادير

  • 3 أكواب من الأرز.
  • 4 ملاعق كبيرة من الزبدة البلدي.
  • 3 لتر من اللبن الجاموسي الطازج.
  • ملعقتان صغيرتان من الملح الناعم.
  • 3 ملاعق كبيرة من السكر الأبيض.
  • 3 ملاعق كبيرة من الشطة.
  • 4 ملاعق من السمنة ويفضل أن تكون بلدي.
  • صينية من الألومنيوم تكون مناسبة.

الرز المعمر الحادق

  • في بداية الأمر علينا أن نقوم بغسل كمية الأرز التي لدينا بشكل جيد، ثم نقوم بتصفيته حتى يصفى منه جميع المياه.
  • نقوم بوضع كل من الأرز الذي تم تصفيته، وكذلك كمية الملح، وأيضًا السكر، ثم نقوم بخلط هذه المكونات مع بعضها البعض بشكل جيد حتى نلاحظ أنهم امتزجوا تمامًا.
  • نضيف كمية اللبن التي لدينا على الخليط، ونتركه منقوع به لمدة لا تقل عن ساعة واحدة فقط.
  • بعد انقضاء هذه المدة نقوم بتشغيل الفرن على درجة حرارة قليلة، ثم نقوم بإدخال الصينية بالفرن مع ملاحظته، فعندما يقترب الأرز المعمر على النضج، ويكون قد تشرب كمية اللبن.
  • نقوم على الفور بوضع ثلاث ملاعق من القشطة عليه، ونوزعهم على المعمر بشكل كامل، بعد ملاحظتنا لوصول المعمر للون الذهبي، نقوم بإخراج الصينية من الفرن.

في الختام نكون قد قدمنا لكم كل ما يخص مقادير وطريقة عمل الأرز المعمر، هذه الأكلة التي لاقت قبول جماهيري كبير جدًا بين العديد من الأفراد، الأمر الذي جعل الزائرين من البلدان الأخرى يرغبون في تجربة هذه الأكلة.