تعتبر المانجو من الفواكه الصيفية المحبوبة لدى العديد من الناس، بسبب طعمها الشهي واحتوائها على الكثير من الفيتامينات والمعادن التي تفيد صحة الإنسان تتعدد أنواع المانجو في الأسواق، مما يسبب الحيرة للبعض، فلا يستطيعون اختيار النوع الأفضل من حيث القيمة الغذائية العاليةفي تقريرنا هذا سنستعرض الأنواع الأكثر فائدة لصحة الإنسان.
أنواع المانجو المتعددة
توجد عدة أصناف من المانجو، وفيما يلي سنستعرض تفاصيل هذه الأصناف:
- أولاً، الألفونس: يتميز هذا النوع بقشرته الرقيقة ولونه الأخضر الذي يميل قليلاً إلى الأصفر، ويتميز بمذاقه اللذيذ والفاخر.
- ثانيًا السكري: يشبه نوع ألفونس من حيث الشكل البيضاوي والقشرة الرقيقة ذات اللون الأصفر، كما أنه متوسط الحجم. يستخدم في محلات العصائر بسبب احتوائه على نسبة عالية من السكر.
- ثالثًا: فص المانجو يعتبر من أغلى أنواع المانجو، حيث يتميز بطعمه الفريد عن الأنواع الأخرى هو صغير الحجم وله قشرة صفراء، وبذوره صغيرة.
- رابعًا، الزبدية: تعرف الزيدية بكونها تحتوي على نسبة عالية من الألياف مقارنةً بأنواع أخرى، وهي كبيرة الحجم ولها قشرة خضراء.
نصائح عليك اتباعها قبل تناول المانجو
بعد شراء المانجو ينصح بتركها على الطاولة في مكان بارد وإذا كانت غير ناضجة تمامًا، يفضل تركها في درجة حرارة الغرفة الباردة لبضع أيام حتى تنضج تماما بالنسبة لمعظم أنواع المانجو، عادة ما يتراوح الوقت اللازم من يومين إلى أربعة أيام لتصبح ناضجة وجاهزة للأكل