“أوعي تفكر تقتله مهما حصل” .. أفضل طريقة طبيعية مجربة لطرد البرص أو الوزغ من المنزل نهائيا دون رجعة .. هتندم لو مجربتهاش!!!

تزايد بحث الكثير من الأشخاص عن بعض الطرق الفعالة التي يمكن إستخدامها في طرد البرص من المنزل بشكل نهائى، حيث يتسبب البرص في الاصابة بالكثير من الأمراض للأشخاص، لذا يُنصح بأن يتم التخلص من هذا النوع من الزواحف بشكل سريع، وفي السطور التالية سنوضح هذه الطرق التي تساهم في التخلص من الأبراص نهائياً دون أن يتم إستخدام المبيدات الحشرية الكيميائية التي تضر بصحة الإنسان.

طرق فعالة في طرد البرص من المنزل

يوجد بعض الطرق الطبيعية الآمنة التي يمكن من خلال إستخدامها أن يتم طرد البرص بشكل فعال من المنزل، ومن هذه الطرق ما يلي:

  •  أوراق النعناع أو النعناع المجفف حيث عندما يتم وضع هذه الأعشاب الطبيعية بأماكن تواجد البرص، يؤدي إلى التخلص من البرص بطرده خارج المنزل.
  •  أوراق البازلاء المجففة تساهم في طرد البرص من المنزل.
  • وضع كمية من الماء البارد في بخاخة ومن ثم يتم رش هذه الأبراص بهذا الماء البارد، مما يؤدي إلى التخلص من البرص ومنع تكاثر هذا النوع من الزواحف مرة أخرى.
  • يعد النعناع من النباتات ذات رائحة قوية لذا عند وضعه بأماكن تواجد البرص يهرب بعيدا لخارج المنزل.
  • يعد كل من البصل والثوم من الأساليب المؤثرة التي تستخدم في طرد الأبراص من المنزل، حيث يتم عندما يتم وضع قطع من اليوم أو البصل بمداخل ومنافذ المنزل، مما تساعد الرائحة النافذة منه على طرد البرص من المنزل.
  • يعد كل من الخل والليمون من الطرق الفعالة في طرد البرص من المنزل حيث يشعر البرص بالاشمئزاز عند شمه لهذا الخليط.

ما أضرار البرص في المنزل على صحة الإنسان؟

لهذا النوع من الزواحف عدة أضرار إذا وُجد في المنزل ومنها ما يلي:

  • يعد البرص حشرة قذرة حيث ينتقل بأماكن ملوثة كالصرف الصحي والقمامة، لذا إذا تواجد البرص بالمطبخ فإنه يؤدي تلوث الطعام ونقل الفيروسات والبكتيريا  للأفراد بالمنزل.
  • يسبب البرص حساسية الجلد بالإضافة إلى حكة شديدة وذلك عند لدغ البرص لأي إنسان، حيث يسبب علامات صغيرة وحمراء على الجلد.
  • قد يتسبب في تلف الممتلكات والمواد الغذائية التي يتغذي عليه سواء من حبوب أو أطعمة مجففة وحلوى إلى جانب الأثاث الخشبي.
  • يؤدي إلى تسبب ثقوب صغيرة بالعبوات مما ينتج عنه تلف الأغذية مما يتسبب في حدوث خسائر اقتصادية.
  • للبرص تأثير كبير على الصحة العقلية والنفسية حيث يتسبب في رفع مستويات القلق والتوتر.