الاسعار كلها فى النازل.. أسعار التكييفات والمراوح بعد تراجع الأجهزة الكهربائية 30% في الأسواق.. اشتري بقلب جامد

يتساءل العديد من المواطنين عن أسعار الأجهزة الكهربائية، خصوصا التكييفات والثلاجات والمراوح حيث تعتبر هذه السلع من الأكثر طلبا في الوقت الراهن، نتيجة لارتفاع درجات الحرارة والحاجة الملحة لها في جميع المنازل المصرية، أفاد وافي أبو سمرة عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية في غرفة الجيزة التجارية، أن أسعار أجهزة التكييف التي تعمل بقوة 1.5 حصان (بارد فقط) تتراوح بين 17 ألف إلى 23 ألف جنيه، في حين يتراوح سعر أجهزة التكييف الانفرتر بين 23 ألف و27 ألف جنيه.

أسعار التكييفات بالأسواق

وقال أبو سمرة في بيان: بالنسبة لمتوسط سعر التكييف بقوة 2.25 حصان (البارد فقط)، فإن سعره يتراوح بين 27 و33 ألف جنيه أما الموديل الانفرتر يتراوح بين 33 و37 ألف جنيه، وبالنسبة للتكييفات بقوة ثلاث أحصنة فإن أسعارها تتراوح بين 37 و43 ألف جنيه، بينما الانفرتر منها يتراوح بين 43 و49 ألف جنيه.

أسعار المراوح في الأسواق بعد تراجعها

  • أضاف أبو سمرة: بالنسبة لمتوسط أسعار المراوح، فإنها تتفاوت حسب الحجم والعلامة التجارية، حيث تتراوح أسعار مراوح السقف والمراوح العمودية بين 750 و2000 جنيه، بينما تبدأ أسعار المراوح الحائطية من 600 وتصل إلى 1800 جنيه.
  • قال أبو سمرة: فيما يخص متوسط أسعار الثلاجات، لاحظنا تراجعا مع زيادة في الطلب أيضا، حيث تراوحت أسعار الثلاجات الشعبية بين 10 إلى 15 ألف جنيه، في حين تتراوح أسعار بعض الأنواع حسب الحجم والماركة بين 10 إلى 30 ألف جنيه، كما شهدت الثلاجات التي تبدأ أسعارها من 15 إلى 25 ألف جنيه إقبالا كبيرا من الطبقة المتوسطة.

أسعار الغسالات في الأسواق

  • ذكر أبو سمرة: يتراوح متوسط سعر الغسالات النصف أوتوماتيك بين 4 و 9 آلاف جنيه، بينما تتراوح أسعار الغسالات فوق أوتوماتيك ما بين 9.5 و 20 ألف جنيه حسب الحجم والماركة أيضا.
  • أكد أبو سمرة أن الزيادة الأخيرة في أسعار الوقود لم تؤثر على أسعار الأجهزة الكهربائية وسيقوم التجار وأصحاب المصانع بامتصاصها.
  • قال عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية في غرفة الجيزة التجارية، إن سوق الأجهزة الكهربائية بشكل عام يشهد استقرارا في الأسعار، حيث انخفضت الأسعار بنسبة تقارب 30% نتيجة توفر المعروض بعد التعويم الذي تم في شهر مارس وإخراج مستلزمات الإنتاج، تمكنت الدولة من توفير العملة الصعبة وزادت وتيرة الإفراج عن مستلزمات الإنتاج مما ساهم في خفض الأسعار.