في الوقت الحالي لا صوت يعلو فوق صوت قضية ريم حامد حيث أن وفاتها بشكل مفاجئ في فرنسا، وقبلها بفترة نشرت منشور على صفحتها الرسمية على الفيسبوك أكدت فيه أن هناك جهة ما تراقبها، فإن ذلك جعل هناك شكوك في أنه من الممكن أن تكون قد تعرضت للقتل، ولكن حتى الآن ليس هناك ما يثبت ذلك ما أدلة جنائية واضحة، ولكن الدولة تعمل على قدم وساق لمعرفة الحقيقة.
جهود الدولة في متابعة قضية ريم حامد
بعد أن تلقت قنصلية مصر خبر وفاة الباحثة، فقام المسؤولون على الفور بمتابعة مجريات الأمور، وفي الوقت الحالي يتم التحقيق من قبل الدبلوماسيين المصريين بالاشتراك مع السلطات الفرنسية، ويذكر أن المرحومة توفيت يوم الخميس الموافق 22 أغسطس 2024، والشعب المصري، والرأي العام، وكذلك القيادة السياسية، الجميع ينتظر نتائج التحقيق.
جهود وزارة الخارجية في قضية ريم حامد
كلف السيد الوزير/ بدر عبد العاطي المسؤولين في القنصلية بضرورة متابعة القضية دون أي تهاون في عملية لتحقيق حيث أن المرحومة مواطنة مصرية على أرض فرنسا، ويجب أن يكون لدى الدولة علم بما وقع لها حتى تتم معاقبة الجناة، كما أن من الحق الرأي العام المصري أن يكون على علم بما يحدث.
ماذا قالت أسرة ريم حامد؟
قال شقيق ريم حامد نصا من خلال منشور عبر الفيسبوك: “السلام عليكم يا جماعة.. أنا نادر أخو ريم حامد… بعد اذنكم محدش يتكلم عن أي تفاصيل ليها علاقة بالوفاة لإنه مفيش أي حاجة مؤكدة ولا أي دليل جنائى لحد دلوقتي.. الكلام المكتوب قد يضر بحق ريم.. من فضلكم نركز بس إننا ندعيلها ونقرأ ليها قرآن وندعي لوالدتها عشان حالتها صعبة جدا.. أتمنى إن الناس لو فعلا مهتمين بريم إننا نبطل نتكلم عن أشياء غير مؤكده وقضية قيد التحقيق ونبطل نشير البوستات القديمة بتاعتها ورسايلها. من فضلكم نحترم خصوصية ريم أختي وإحنا متابعين مع محامي هناك والشرطة الحمدلله وأول ما نوصل لأي حاجة أنا هبلغكم كلكم أكيد وده حسابي”