أشياء بسيطة لكن فعالة.. سر القوة الربانية اكتشف تمرينًا بسيطًا ينقلك إلى عالم الإعجاز يحفّز الذاكرة ويحميك من الزهايمر والخرف وبأيام فقط.!

تحسين الذاكرة وحمايتها من التدهور خلال مرحلة البلوغ هو هدف يمكن تحقيقه من خلال عدة طرق واستراتيجيات في هذا المقال سنستعرض كيفية تعزيز الذاكرة باستخدام تقنيات فعالة والتدريب المعرفي المنتظم.

 كيفية تحسين الذاكرة

البروفيسورة إيرينا روشينا خبيرة في علم النفس العصبي، تؤكد أن التدريب المعرفي المنتظم يمكن أن يكون له تأثير كبير على تحسين الذاكرة ممارسة التمارين العقلية بانتظام مثل الألغاز والألعاب العقلية تساهم في تعزيز قدرة الذاكرة.

  • تقنية فيبوناتشي: تعتمد على تذكر سلسلة رقمية يتم إنشاؤها بواسطة جمع الأرقام السابقة. يساعد هذا النوع من التمارين في تعزيز القدرة على التركيز والتحليل.
  • تقنية فيثاغورس: تتطلب تذكر تفاصيل الأحداث اليومية بتسلسلها الصحيح. هذه التقنية تعزز الذاكرة التفصيلية وتحسين القدرة على استرجاع المعلومات.

تمارين أخرى لتحسين الذاكرة

بالإضافة إلى التقنيات المذكورة يمكن أن تسهم تمارين مثل الحساب الذهني حل الكلمات المتقاطعة وتذكر تفاصيل الحياة الماضية في تحسين الذاكرة بشكل فعال.

ينصح بممارسة التدريب المعرفي لمدة 20-30 دقيقة يوميًا للحصول على أفضل النتائج ,يمكن أن تشمل هذه الأنشطة حل الألغاز، الألعاب العقلية وتذكر التفاصيل الهامة.

نصائح لممارسة التمارين الرياضية اليومية

  • حدد التمارين التي تناسب قدراتك واهتماماتك، مثل رفع الأثقال، الجري، أو اليوغا.
  • ضع جدولًا ثابتًا لممارسة التمارين، سواء في الصباح أو المساء لتضمن الاستمرارية.
  • اختر التمارين التي تجعلك تشعر بالراحة والمتعة واعتبر ممارسة التمارين فرصة للاسترخاء والاستمتاع.
  • تأكد من تناول وجبة متوازنة قبل وبعد التمرين تحتوي على البروتين والكربوهيدرات والدهون الصحية.
  • احرص على أخذ فترات استراحة بعد التمرين للسماح للجسم بالتعافي ويمكنك ممارسة التمارين التنفسية أو تدليك العضلات لتخفيف التوتر.