تعتبر التدريبات المعرفية المنتظمة في مرحلة البلوغ من الأدوات المهمة للحفاظ على الذاكرة وتعزيزها وفقًا للبروفيسورة إيرينا روشينا من جامعة موسكو هناك تقنيات معينة يمكن أن تساعد في هذا المجال بما في ذلك تقنيتا فيبوناتشي وفيثاغورس.
تمارين أخرى لتحسين الذاكرة
تسهم الأنشطة مثل الاحتساب الذهني وحل الكلمات المتقاطعة وألعاب العقل الأخرى في تحسين الذاكرة تعزز هذه الأنشطة التركيز والتفكير الإبداعي وتعمل على تقوية الذاكرة.
أسلوب حياة صحي لتعزيز الذاكرة
بالإضافة إلى التدريبات المعرفية، تلعب الصحة الجسدية والنفسية دور هام في دعم الذاكرة من الضروري الحفاظ على نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام والحصول على قسط كاف من النوم وتشمل النصائح الأساسية:
- تناول الفواكه والخضروات والبروتينات والألياف.
- لتحسين الدورة الدموية وتوفير الأكسجين للدماغ.
- الحصول على نوم كافٍ لتجديد الطاقة وتعزيز الذاكرة.
تحفيز العقل
تعتبر قراءة الكتب إعادة سرد ما قرأته كتابة النصوص باليد ودراسة اللغات الأجنبية من الأنشطة التي تحفز العقل وتدعم القدرة على التذكر والتفكير الإبداعي.
بدمج تقنيات تدريب الذاكرة مع أسلوب حياة صحي يمكن للأفراد في مرحلة البلوغ تعزيز قدراتهم الذهنية والذاكرة ومن خلال الاستمرار في ممارسة هذه التقنيات والعناية بالصحة العامة يمكن الحفاظ على ذاكرة قوية وصحية.