هناك بعض المقرمشات والتسالي لها أهمية كبيرة في حياتنا دون معرفتنا ، وهناك نوع من أنواع المكسرات التي تمتلك قيم غذائية لا حصر لها مثل البروتينات والألياف والفيتامينات، ويحبه الكبار والصغار بفضل مذاقه الرائع، وهنا نتحدث عن مكسرات اللوز فهو أيضًا يُستخدم على نطاق واسع مثل تحضير المخبوزات، التحلية السريعة، تحضير السلطة، صناعة الحلوى، كما أن يمكن أن يُستخظم كبديل للدقيق، وعند المواظبة على تناوله يُحدث فرقًا رائعًا في الصحة العامة للجسم.
- تنظيم مستوى السكر في الدم: حيث أنه غني بالمغنيسيوم وهو أحد المعادن الضرورية والفعالة في تنظيم مستوى السكر وتقليل أعراض الأيض والسكري.
- ينظم الكوليسترول في الدم، حيث أن تناول اللوز النيء يعمل على تنظيم الكوليسترول في الدم حيث أنه يحتوى على فيتامين هـ الذي يمنع حدوث عمليات الأكسدة التي تكون السبب الرئيسي في انسداد الشرايين.
- تحسين صحة العظام: وذلك لأنه يحتوي على معادن كثيرة كالمغنيسيوم والكالسيوم، والمنغنيز، والنحاس.
- الشعور بالشبع، يعتبر اللوز من أكثر أنواع المكسرات الغنية بالألياف والبروتينات ولذلك تناول قليل منه يعزز الشعور بالشبع.
- يقوي المناعة، حيث أن اللوز يحافظ على كفاءة الجلد والقرنية كما يقوي مهمة التمثيل الغذائي.
- يمنح الجسم طاقة ويقضي على السموم، حيث أن اللوز يشتمل على معدل متميز من المغنيسيوم الذي يقضي على سموم الجسم ويعطيه النشاط والطاقة.
أضرار اللوز النيء
- تناول كميات كبيرة منه يزيد من وزن الجسم.
- يمكن أن يتسبب في ظهور أعراض الحساسية.
- الشري.
- التورم.
- إيجاد صعوبة في التنفس.
- الإصابة بالاختناق نتيجة شفط اللوز ودخوله في مجرى التنفس وهذا غالبًا ما يحدث مع صغار السن، مرضي الخرف، مرضي باركنسون.