جريمة الشيخ زايد التي أثارت الجدل في الفترة القادمة حيث أن الضحية كان شاب أين سفير سابق يعيش وحده في شقة بالشيخ زايد، وكان هناك 2 مجرمين اقتحموا الشقة عن طريق التسلل من السطوح، والهجوم على الشقة وتوجيه عدة طعنات للضحية، وسرقة مقتنياته.
جريمة الشيخ زايد واعتراف المتهمين
المتهمان هما طالبان من محافظة البحيرة أقدموا على قتل ضحية جريمة الشيخ زايد، والذي كان ابن سفير سابق، وتم إلقاء القبض عليهما، واعترفا أن جريمة الشيخ زايد كانت بغرض السرقة حيث أن الضحية كان يعيش وحده في لشقة الفارهة، وكان يقيم حفلات خاصة (كانت تلك الكلمات ضمن اعترافهم) ويذكر أن الجريمة كانت بمعاونة طرف ثالث وهو السايس والذي ساعدهم في التخلص من لجثمان مقابل مبلغ مالي من السرقات قدره 20.000 جنيه.
اعترافات مرتكبي جريمة الشيخ زايد
المجرمين كانوا على علاقة بالمجني عليه “عمرو علي” حيث أن المتهم “يوسف” كان معه في رحلة سفاري، وتتعرف عليه، وكان يفكر في أن يقتله من أجل سرقة أمواله، وتحدث مع شريكه “مارك” حيث أن عمرو الضحية كان صيدا سهلا خاص أنه غني، ويقيم حفلات، وفي نفس الوقت يعيش وحده، والغرض من السرقة تجميع مبلغ مالي للخروج من مصر.