مش هتشوف اغرب من كده في حياتك… هيئة الارصاد الفلكية ترصد اصطدام كويكب بالارض وتكشف حقيقة ظهور مجسمات فضائية في مصر… المصريين في رعب!!!

في العقود الأخيرة، ظهرت نظريات مثيرة للجدل تفترض وجود تدخلات خارجية من كائنات فضائية قديمة ساعدت في بناء هذه الصروح المعمارية الضخمة، وذلك استنادا إلى دقة التصميم والإنشاءات المعقدة التي تتجاوز الإمكانيات التكنولوجية المعروفة لتلك الفترة، هذه النظريات، رغم عدم وجود أدلة علمية قوية تدعمها، تستمر في إثارة الفضول وتفتح الباب لمزيد من التساؤلات حول الحضارة الفرعونية وما خفي من أسرارها، و شهدت الفلبين مؤخرا سقوط كرة نارية، حيث أكد المرصد الفلكي أن هذا الجسم هو الكويكب الصغير المعروف باسم (RW1 2024)، وهو السابع الذي يتم اكتشافه قبل أن يصطدم بالأرض، ومن خلال موقعنا بوابة الزهراء الاخبارية سنتعرف على التفاصيل.

اعتقاد بوجود فضائيين على اراضي مصر

في حادثة فريدة من نوعها ترصد الكاميرات في الساعة 15:50 بتوقيت جرينتش للكويكب في سماء الإمارات قبل ساعة من اصطدامه بالأرض، وأوضح المركز الفلكي أنه سيصطدم بالأرض في الساعة 4:39 مساء في شمال الفلبين، وذكر المهندس محمد شوكت، مدير مرصد الفلك الدولي، أنه في الساعة السادسة صباحا بتوقيت جرينتش، تمكن مرصد في أريزونا بالولايات المتحدة، يبلغ قطره حوالي 1,5 متر، من قياس قطر الكويكب بحوالي 1,6 متر، وأكد أن الكويكب لا يشكل خطرا على الأرض.

 

 

اكتشاف يعود لمصر القديمة في الفضاء

تسعة اكتشافات جديدة خلال الأشهر الستة الأخيرة، حيث اعلن عنها المعهد القومي للابحاث الفلكية وجاء ذلك بعد فترة وجيزة من اكتشاف الكويكب الصغير، حيث تم الإعلان عن العثور على أربعة أجسام فضائية إضافية باستخدام أحدث التلسكوبات في الشرق الأوسط الموجود في القطامية، وأوضح الدكتور طه رابح، رئيس المعهد، أن الكويكب المكتشف، الذي يحمل اسم MK 2024، يتراوح عرضه بين 120 و260 مترا، واقترب من الأرض في السادس والعشرين من يونيو، وأشارت وكالة الفضاء الأمريكية إلى أن زمن دوران الكويكب حول نفسه يبلغ 47 دقيقة.