تعتبر العناية بنظافة وصحة الحمام من العادات الأساسية للحفاظ على بيئة منزلية صحية ونظيفة و من العادات التي يجب الاهتمام بها هي إغلاق باب الحمام ليلاً إذ يعتبر إغلاق باب الحمام خطوة مهمة للحفاظ على الصحة والطاقة الإيجابية في المنزل.
الأضرار الناتجة عن ترك باب الحمام مفتوحاً
- ترك باب الحمام مفتوحاً يمكن أن يؤدي إلى انتشار الروائح غير المرغوب فيها في المنزل، مما يؤثر سلباً على الجهاز التنفسي ويزيد من احتمال حدوث مشكلات صحية.
- الحمام هو مكان مناسب لتكاثر الجراثيم والبكتيريا و ترك الباب مفتوحاً يسهم في انتقال هذه الجراثيم إلى أجزاء أخرى من المنزل.
- وفقًا لمعتقدات علم الطاقة، يُعتقد أن ترك باب الحمام مفتوحاً قد يسمح بدخول الطاقة السلبية إلى المنزل ويعتبر الحمام مكاناً يمكن أن يكون مليئاً بالطاقة السلبية، وقد يؤثر ذلك على باقي أرجاء المنزل.
كيفية الحفاظ على المنزل من الطاقة السلبية:
- استخدمي المطهرات الخاصة لتنظيف الحمام بانتظام والحفاظ على نظافة الحمام يمنع تراكم الجراثيم والبكتيريا ويسهم في تقليل الروائح الكريهة.
- يمكن وضع صواني ملح في المرحاض والأركان لامتصاص الطاقة السلبية والملح يعتبر من المواد الطبيعية التي تساعد على تحسين الطاقة في المنزل.
- بعد الانتهاء من استخدام الحمام، يجب إغلاق الباب مباشرة وهذا الإجراء يساعد في منع انتشار الروائح والجراثيم، ويحد من انتقال الطاقة السلبية إلى بقية المنزل.
- عند دخول الحمام، يفضل الاستعاذة بالله من المنكرات وعند الخروج، يجب قول “غفرانك” والخروج بالقدم اليمنى لزيادة البركة وتجنب الطاقة السلبية.