تعتبر الكزبرة فعالة في تقليل مستوى السكر في الدم، حيث أظهرت إحدى الدراسات أنها تسبب زيادة في مستوى الجليكوجين في الكبد، مما يدل على أن الجسم يخفض مستوى الجلوكوز في الدم عن طريق تحويله وتخزينه كجليكوجين كما أظهرت دراسة أخرى أن الكزبرة تعمل على تقليل السكر في الدم من خلال تحفيز البنكرياس لإفراز الأنسولين.
تخفض نسبة الكوليسترول
أشارت دراسة إلى أن الكزبرة قد تساهم في تقليل مستوى الكوليسترول.
تساعد في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي
معالجة بعض القضايا المرتبطة بالجهاز الهضمي، مثل سوء الهضم، الإسهال، والإمساك.
تعالج نوبات الصرع
هذا ما ذكرته بعض الأبحاث، حيث إنها تقلل من احتمالات حدوث مشاكل في خلايا الأعصاب في الدماغ.
مدرة للبول
تعتبر الكزبرة مدرة للبول، لذلك فإن تناولها يساعد في طرد السموم من الجسم وتنقيته بشكل مستمر.
تقليل فرص الإصابة بالسرطان
تحتوي الكزبرة على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة، ولذلك فإن تناولها يساعد في تقليل خطر الإصابة بذلك.
ضغط الدم
- تساهم الكزبرة الجافة بشكل كبير في مساعدة مرضى ضغط الدم على تقليل ضغط الدم عن طريق تحفيز إدرار البول، مما يساعد في إخراج الصوديوم المترسب في الجسم وخفض مستويات ضغط الدم.
- تساهم الكزبرة المجففة في الوقاية من التهابات المسالك البولية وعلاجها، بفضل خصائصها المضادة للبكتيريا والفطريات.
- تساعد على زيادة كمية البول، مما يساهم في تنظيف الكلى من الشوائب والسموم.
الكزبرة للكلى
تعتبر الكزبرة الخضراء مدرًا للبول، مما يسهم في طرد السموم من الجسم وتحسين صحة الجهاز البولي.
فضلاً عن ذلك، فإن خصائص الكزبرة المضادة للميكروبات قد تساهم في مقاومة التهابات مجرى البول، لذلك يُنصح بتناول مغلي الكزبرة لمرضى التهاب مجرى البول.