«كانت فين الفكرة دي من زمان..!».. عشبة منسية تتحول إلى شفاء رباني… تطهر الكبد من السموم وتنظم الكولسترول وعلاج السعال بسرعة خاطفة.!!

الخس البري المعروف أيضاً بالخس الشائك أو الخس المر، يعتبر من الأعشاب الضارة يتميز بنكهته المرة القوية ورائحته المزعجة، ولكنه استخدم كعلاج منذ العصور القديمة، وله العديد من الفوائد الصحية. في هذا المقال، سنستعرض أبرز المعلومات والحقائق حول الخس البري.

 صفات الخس البري

إليك السمات التي تميز الخس البري وتساعدك في التعرف عليه بين الأنواع الأخرى من الخس:

  • ينمو الخس البري في شكل وردة قاعدية أو ساق يمكن أن يصل طولها أحيانًا إلى 3 أمتار.
  • أوراق الخس البري هي أوراق بسيطة تنمو بالتناوب على الساق.
  • يخرج من سيقان الخس البري سائل حليبي يتغير لونه بسرعة إلى اللون الكريمي.
  • تنمو أوراقه بثلاثة ألوان في الجزء السفلي من الورقة.
  • أزهار الخس البري هي أزهار تجمع بين عدة أزهار، وتظهر بألوان متنوعة، حيث يكون اللون الأصفر هو الأكثر شيوعًا.
  • تتميز أوراق الخس البري بأنها رفيعة وعريضة وذات شكل بيضاوي، كما أنها تكون باللون الأخضر وأحيانًا تزرع باللون الأرجواني.

استخدامات الخس البري في الحضارات المختلفة

  • إليك أبرز المعلومات عن استخدامات الخس البري في الثقافات المختلفة:
  • استخدم الخس البري في اليونان القديمة بسبب منافعه الصحية.
  • اعتمد المصريون القدماء على الخس البري لتخفيف الألم ومساعدتهم على الاسترخاء والنوم.
  • تم استعمال الخس البري في الطب الصيني التقليدي كعامل مطهر موضعي.

فوائد الخس البري

  • يساهم الخس البري في تطهير الكبد والمرارة، ويعتبر أيضًا مضادًا للالتهابات ومضادًا للأكسدة.
  • أظهرت دراسة نشرت في المجلة الطبية “International Journal of Molecular Science” أن الخس البري يساعد في خفض مستوى الكولسترول ويخفف من آلام الروماتيزم، بالإضافة إلى تخفيف السعال والزكام.
  • يساهم أيضًا في تقليل التوتر والإجهاد الناتج عن التأكسد.