الباذنجان يحتوي على العديد من العناصر المفيدة مثل الزنك والبوتاسيوم وأفضل طريقة للاستفادة القصوى من الباذنجان هي تناوله مسلوقًا مع إضافة الملح والليمون بينما إذا تم قليه في الزيت، فإن ذلك يؤدي إلى تحلل العناصر الغذائية بداخله ويقلل من قيمته الغذائية بشكل كبير.
يعتبر الباذنجان، المعروف أيضاً باسم الباذنجان، جزءاً من عائلة نباتات الباذنجان ويستخدم في مجموعة واسعة من الأطباق في مختلف أنحاء العالم.
- على الرغم من أنه يعتبر في الغالب من الخضروات، إلا أنه فاكهة من الناحية الفنية لأنه ينمو من نبات مزهر ويحتوي على بذور.
- توجد أنواع مختلفة من الباذنجان تتفاوت في الحجم واللون، وعلى الرغم من أن الباذنجان ذو القشرة الأرجوانية الداكنة هو الأكثر انتشارًا، إلا أنه يمكن أن يأتي بألوان أخرى مثل الأحمر أو الأخضر أو حتى الأسود.
- علاوة على ذلك، يضفي الباذنجان قوامًا مميزًا وطعمًا خفيفًا على الوصفات، كما يحتوي أيضًا على مجموعة من الفوائد الصحية المحتملة.
- غني بمضادات الأكسدة: يعتبر الباذنجان مصدرًا ممتازًا لمضادات الأكسدة التي تساهم في حماية الجسم من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة.
- أظهرت الأبحاث أنه من الممكن تقليل خطر الإصابة بمجموعة من الأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب.
- يحتوي الباذنجان أيضاً على الأنثوسيانين، وهو الصبغة المسؤولة عن لونه، ويتميز هذا المركب بخصائصه القوية كمضاد للأكسدة.
تعزيز التحكم في مستويات السكر في الدم
يمكن أن يساعد تضمين الباذنجان في النظام الغذائي في الحفاظ على مستويات السكر في الدم، وذلك بفضل احتوائه العالي من الألياف الغذائية، التي تعمل على إبطاء عملية هضم وامتصاص السكر في الجسم، مما يقلل من مستويات السكر ويعمل على ثباتها، ويقي من الارتفاع المفاجئ فيها.