نبات موجود بكثرة في بلادك العربية ولكنه سوفي يحمي اليهود من الخطر في نهاية الزمان.. تعرف عليه فورًا

تحظى هذه الشجرة بأهمية بالغة على المستوى الثقافي والتاريخي في مختلف الثقافات خاصة فيما يتعلق بالشعب اليهودي، فهي تعد رمزًا بارزًا في المعتقدات اليهودية ولذلك لم يكن الغرض من زراعتها هو شكلها فقط، وسوف نستكشف في حديثنا خلفية هذه الشجرة والدور الذي سوف تلعبه في التاريخ اليهودي خلال معركة آخر الزمان.

ماهي شجرة آخر الزمان؟ 

يُطلق على شجرة الغرقد اسم “شجرة آخر الزمان” واليهود هم من يقوموا بزراعتها وذلك تصديقًا لما لكلام الرسول -صل الله عليه وسلم- حيث قال أن هذا النوع من النبات سيكون هو المصدر الرئيسي والوحيد لحماية اليهود خلال معركة آخر الزمان، وظهرت هذه الشجرة  بكثرة خلال السنة الأخيرة في مستوطنات إسرائيل وذلك منذ اندلاع على غزة، كما تظهر هذه الشجرة في دول عديدة بأسماء مختلفة حيث توجد في أرض سيناء والعراق باسم “الصريم”.

مواصفات شجرة الغرقد 

تمتلك شجرة الغرقد المرتبطة باليهود مواصفات خاصة بها والتي في الغالب لن تراها في أي شجرة أخرى، وهذا ما جذب أنظار الباحثين والمهتمين بالنباتات إليها ومنها:

  • تتميز بالحجم الصغير.
  • أوراقها قاسية.
  • تتحمل الجفاف وندرة المياة.
  • تُنتج ثمار لا تصلح للتناول.
  • تتميز باللون الأحمر الزاهي.
  • ارتفاعها لا يتجاوز بضعة امتار.
  • يرتبط ظهورها بآخر الزمان.
  • تأتي شوكية وذات عروق متشابكة.
  • تتميز بالشوك الصعب.
  • لديها رائحة كريهة للغاية.
  • في الغالب تزدهر في المناطق المالحة.