إثريا 2024…!! وصلت ثروتهم تريليون دولار.. قصة أقوى عائلة في العالم..!

تنتهي ثروات العائلات الغنية بالتبديد عندما تنتقل من جيل إلى جيل، وهذه قاعدة قديمة معروفة ومع ذلك، في عصرنا الحالي، وبسبب عدم المساواة والفرص غير المتكافئة بين الأفراد، وخاصة بين أصحاب الملايين والمليارات، قد تصبح هذه القاعدة غير صحيحة.

تتبدد ثروات العائلات الغنية مع انتقالها إلى الأبناء، وهذه قاعدة معروفة منذ زمن طويل. ولكن في عصرنا الحالي، ومع انتشار اللامساواة والفرص غير المتكافئة بين الناس، يصعب اعتبار ذلك صحيحًا، خاصة بالنسبة لأصحاب الملايين والمليارات.

تعرف على ثروات أغنى 10عائلات.. جنسياتها ومجال أعمالها

وقد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لأغنى 25 عائلة في العالم، التي تسيطر على حوالي 1.1 تريليون دولار من ثروات العالم، وفقًا لبيانات وكالة بلومبيرغ.

تشمل مجالات عمل هذه العائلات كل شيء من أصابع شوكولاتة مارس إلى أوشحة هيرمز، وصولاً إلى المجمعات التجارية والفنادق وشركات البيانات ومصنعي الأدوية، مما يدل على تنوع مصادر ثرواتهم.

يمكن القول إن أي حساب لثروة إحدى هذه العائلات قد لا يعكس الحقيقة بالكامل، كما هو الحال مع ثروات عائلة روثشيلد أو روكفلر، حيث أن هاتين العائلتين لهما تاريخ طويل ومعقد يعود لقرون، مما يجعل تتبع أصول ثرواتهم وأرباحهم أمرًا صعبًا.

هناك عائلات أخرى، مثل عائلة آل سعود، التي قد تكون ثرواتها متصلة بالحكم، بينما هناك من عائلات فقدت ثرواتها بالفعل أو تضاءلت عند انتقالها إلى الأبناء، مثل عائلتي بولتزير وفانديربيلت. لذلك، من الضروري أن تعتمد العائلات الثرية استراتيجيات معينة لضمان الحفاظ على ثرواتها عبر الأجيال.