افعاله مستفزه يوتيوبر إثيوبي يستفز العالم ويثير الفوضى والغضب والتحقيقات تكشف هويته الحقيقية

يوتيوبر إثيوبي يستفز العالم أثار أحد صناع المحتوى الإثيوبيين موجة من الغضب العارم على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما قام بتشويه صورة الشعب الصومالي من خلال تبني اسم “جوني صومالي”، رغم كونه إثيوبيًا حيث قام هذا الشخص بادعاء أنه صومالي وارتكب سلسلة من الأفعال الاستفزازية في الأماكن العامة، مثل اقتحام الأماكن مضايقة الناس والصراخ بطرق غير لائقة.

يوتيوبر إثيوبي يستفز العالم

وتصرفاته المثيرة للجدل أثارت استياء العديد من النشطاء الذين وصفوه بالمثير للاشمئزاز، بسبب السلوكيات التي لا تعكس بأي شكل ثقافة أو أخلاق الشعب الصومالي، ما أدى إلى دعوات واسعة لمحاسبته ومنعه من الاستمرار في مثل هذه الأعمال التي تسيء للآخرين.

يوتيوبر إثيوبي يستفز العالم

أثار صانع المحتوى الإثيوبي استياء واسعًا في أنحاء العالم

أثار صانع المحتوى الإثيوبي المعروف بلقبه المستعار “جوني صومالي” استياء واسعًا في أنحاء العالم بسبب تصرفاته الاستفزازية والمتعمدة لإثارة الفوضى في أحدث محاولاته لإثارة الجدل قام بإحداث ضوضاء في ملهى ألعاب بكوريا الجنوبية حيث أزعج المتواجدين بأصوات صاخبة وصراخه المستمر وعندما حاول الكوريون إيقافه اتهمهم بالعنصرية مما زاد من حالة التوتر.

هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها “جوني صومالي” بمثل هذه الأفعال فقد سبق أن أثار الفوضى في اليابان حيث تم القبض عليه بعدما استفز الشعب الياباني بالصراخ والتهديد ووصل الأمر إلى تهديدهم بإعادة كارثة هيروشيما وناجازاكي بالإضافة إلى ذلك دخل مبانٍ دون إذن وقام بأفعال تخريبية في محلات السوبر ماركت مما أدى إلى تصاعد الغضب تجاهه.

الكشف عن أسمه الحقيقي

المثير للجدل أن جوني صومالي واسمه الحقيقي رامزي خالد إسماعيل هو إثيوبي من أصول أورومو وليس صوماليًا كما يدعي ولد في الولايات المتحدة لأم يهودية من حركة “بيتا إسرائيل” ويملك الجنسية الأمريكية على الرغم من محاولاته المستمرة لتشويه صورة الصوماليين عبر تصرفاته الاستفزازية إلا أن محتواه المسيء دفع العديد من المنصات إلى حظره بسبب تجاوزاته.

يوتيوبر إثيوبي يستفز العالم
يوتيوبر إثيوبي يستفز العالم

رحلاته المتكررة إلى بلدان مثل اليابان تايلاند وكوريا الجنوبية تُظهر نمطًا واضحًا في سلوكه المثير للفوضى حيث يقوم بتعمد إثارة المتاعب مضايقة السكان المحليين والتصرف بطرق غير مقبولة اجتماعيًا ما أدى إلى مطالبات واسعة بمحاسبته ومنعه من الاستمرار في نشر محتوى يؤذي الآخرين.