“الأعداء هيموتو من الرعب” .. دولة عربية تفاجئ “إيران وأمريكا” وتبني أكبر مفاعل نووي في الشرق الأوسط.. لن تصدق من هي؟؟

ظهرت مفاجأة جديدة قد تؤثر على إعادة رسم خريطة الطاقة داخل الشرق الأوسط، والتي تمثلت في إقدام دولة عربية في خطوة جريئة تتمثل في بناء المفاعل النووي الأكبر في المنطقة، وجاء ذلك في ظل معاناة العالم من أزمة بالغة في الطاقة، وعلى الرغم من حجم الفائدة التي يوفرها هذا المشروع مثل  المساهمة في توفير مصادر متعددة للطاقة إلا أنه قد يُثير تحديات ومواجهات بين الدول.

أكبر دول العالم إنتاجًا للطاقة النووية

  • الولايات المتحدة الأمريكية: تحتل المرتبة الأولى في صناعة الطاقة النووية.
  • الصين: استطاعت أن تحتل المرتبة الثانية بجدارة حيث أنها تؤثر على المناخ من خلال الاستثمار في الطاقة النووية.
  • فرنسا: أصبحت ترتكز بنسبة كبيرة على الطاقة النووية في صناعة الكهرباء، وبذلك تم اعتبارها من أول الدول التي لجأت إلى استخدام هذه التقنية ونجحت فيها.
  • روسيا: استطاعت روسيا أن تخلق لنفسها مكانة مميزة ومرموقة في صناعة حيث أنها اتسمت بالابتكار في مختلف الدول عبر صناعة المفاعلات النووية.

البرنامج العربي للطاقة النووية 

يظهر المشروع المصري النووي في “محطة الضبعة النووية”، والتي تنفرد باحتوائها على عدد 4 مفاعلات نووية خاصة بصنع الكهرباء والتي تبلغ قيمتها الإجمالية 4800 ميجاوات وهو ما يُعادل ألف ومئتي ميغاوات للوحدة الواحدة، ومن المتوقع أن يتم بدء أول مفاعل نووي ضمن هذه المحطة بحلول عام 2028 وبعد ذلك يتوالى عمل باقي المحطات، وبذلك يمكن تصنيع “محطة الضبعة النووية” باعتبارها عامل محوري في الحياة داخل مصر.

دور الطاقة النووية في مستقبل البيئة 

  • توفير إمكانية التحكم في الطقس، وذلك عبر إنتاج كميات صغيرة من الكربونية وبالتالي الارتكاز عليها في الإنتاج الكهربائي.
  • إنتاج الطاقة النووية لا يعود بأي تأثيرات سلبية على المناخ وتستمر دون توقف.
  • تعزز الأمن القومي لمختلف الدول وذلك نتيجة عدم الاعتماد على الوقود الحفري الذي يتم استيراده من الخارج.
  • تعزز نمو الدول الاقتصادي ويتيح للشباب فرص عمل جيدة.

معوقات تمنع تصنيع الطاقة النووية 

  • ارتفاع تكلفة التصنيع.
  • وجود أخطار عديدة مثل النفايات وتخزينها.
  • ما قد ينتج عنها من كوارث.
  • عدم توافر قدر عالي من الأمن.
  • عدم توافر تقنيات مبتكرة لصرف المخلفات وتحقيق التمدد النووي.