“فرصة العمر جات لحد عندك”.. هذه الدول ال13 تمنح جنسيتها مجانا والحصول عليها بدون تقديم طلب هجرة أو رسوم.. شنطتك وعلى هناك جرى !!

يعتبر الحصول على جنسية ثانية خيارًا استراتيجيًا للعديد من الأشخاص حول العالم، حيث يوفر لهم مزايا متعددة تساهم في تحسين نوعية حياتهم وتوسيع آفاقهم وفي هذا المقال، نستعرض أبرز الفوائد المرتبطة بالجنسية الثانية، ونلقي الضوء على الطرق المختلفة للحصول عليها، بما في ذلك الجنسية بالمولد، بالنسب، عن طريق الإقامة، والبرامج الخاصة.

مزايا الحصول على جنسية ثانية

  • حرية السفر والتنقل: تتيح الجنسية الثانية لحاملها السفر بين الدول دون الحاجة لتأشيرات معقدة، مما يسهل الاستكشاف والعيش في أماكن جديدة وهذا الأمر يعد ميزة كبيرة، خاصةً لأولئك الذين يسعون للسفر لأغراض العمل أو الدراسة.
  • فرص تعليمية وتوظيفية أفضل: تمنح الجنسية الثانية حاملها فرصًا تعليمية متقدمة في مؤسسات تعليمية مرموقة كما تفتح الأبواب للحصول على وظائف ذات دخل مرتفع في أسواق العمل العالمية، مما يساعد الأفراد على تحقيق مستوى معيشة أفضل.
  • دول تمنح جنسيتها مجانًا أو عبر برامج خاصة
    رغم أن عملية الحصول على جنسية ثانية قد تكون معقدة ومكلفة في بعض الدول، إلا أن هناك خيارات ميسرة وتشمل هذه الخيارات:

الجنسية بالمولد

تُمنح الجنسية تلقائيًا للأفراد المولودين داخل حدود الدولة، بغض النظر عن جنسية الوالدين من أبرز الدول التي تمنح الجنسية بالمولد:

الولايات المتحدة الأمريكية
كندا
البرازيل
المكسيك
الأرجنتين

الجنسية بالنسب:

تُمنح هذه الجنسية للأفراد القادرين على إثبات وجود أصول عائلية في بلد معين وتشمل الدول التي تمنح الجنسية بالنسب:

إيطاليا: للأفراد ذوي الأصول الإيطالية.
أيرلندا: إذا كان لديك جد ولد في أيرلندا.
اليونان: إذا كان لديك والد أو والدة من أصل يوناني.

الجنسية عن طريق الإقامة:

تسهل بعض الدول عملية الحصول على الجنسية عبر فترة إقامة قصيرة نسبيًا، مثل:

أستراليا: بعد 4 سنوات من الإقامة.
كندا: بعد 5 سنوات من الإقامة.
فرنسا: بعد 5 سنوات من الإقامة.

برامج خاصة:

تقدم بعض الدول برامج استثنائية للحصول على الجنسية، مثل:

المجر: برنامج للمغتربين من أصل مجري.
البرتغال: برنامج للأفراد المولودين في المستعمرات البرتغالية السابقة.

مزايا وعيوب الجنسية المزدوجة

على الرغم من الفوائد العديدة للجنسية المزدوجة، مثل حرية التنقل والوصول إلى فرص تعليمية وتوظيفية، فإن هناك بعض العيوب و من الممكن أن يواجه الأفراد مشاكل مثل فقدان الجنسية الأصلية أو الأعباء الضريبية المزدوجة لذا، من الضروري البحث وفهم جميع الجوانب المرتبطة بالجنسية الجديدة قبل اتخاذ القرار.