“عمرك م سمعت عنها قبل كدا” .. مزارعون سوريون ينجحون في زراعة فاكهة استوائية نادرة ويكسبون منها آلاف الدولارات.. هتتصدم لما تعرف هي إيه!!!

تزايدت زراعة الفواكه الاستوائية بشكل ملحوظ في المناطق الساحلية بسوريا حيث تشتهر بثمارها الفريدة وأنواعها النادرة التي تحقق أرباح كبيرة، أدت هذه الزيادة إلى تحولها إلى بديل مجدي للزراعة التقليدية، أصبحت زراعة الفواكه الاستوائية مشروع استثماري ضخم، حيث استثمر رجال الأعمال في هذا القطاع لتجارة هذه الفواكه وتصديرها إلى الأسواق العالمية بعد ارتفاع أسعارها في الفقرات التالية، سنستعرض المزيد من التفاصيل حول هذه الفواكه، فتابعونا.

ما هي العوامل الأساسية التي أسهمت في زراعة الفواكه الاستوائية النادرة؟

ما هي العوامل الأساسية التي أسهمت في زراعة الفواكه الاستوائية النادرة؟
ما هي العوامل الأساسية التي أسهمت في زراعة الفواكه الاستوائية النادرة؟

تتميز الفواكه الاستوائية بصفات فريدة تميزها عن الفواكه المعتدلة حيث تنمو في مناطق ذات مناخ دافئ ومستقر على مدار العام بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الأمطار التي توفر الظروف المثالية لنموها ونضوجها، تلعب العديد من العوامل دور رئيسي في نجاح زراعة هذه الفواكه النادرة والغالية الثمن مثل المناخ ودرجات الحرارة ومعدلات الرطوبة، مما ساهم بشكل كبير في تعزيز زراعة الفواكه المعروفة في المناطق الاستوائية.

ما هي أهم الفواكه التي نجح المزارعون في زراعتها في المناطق الساحلية بسوريا؟

تمكن المزارعون في سوريا من زراعة مجموعة متنوعة من الفواكه الاستوائية، منها:

 الجاك فروت والدراغون والمانجو البرازيلي والأفوكادو وفاكهة القشطة والكاكاو وبيض الشمس وفاكهة الشوكولاته

تعد هذه الفواكه من أغلى الأنواع على مستوى العالم حيث تحتوي على العديد من الفوائد الصحية نتيجة لذلك، يزداد الطلب عليها باستمرار مما يؤدي إلى ارتفاع أسعارها لذا، بدأ العديد من رجال الأعمال في سوريا في التجارة بهذا النوع من الفواكه، مستفيدين من الأرباح المحتملة عند تصديرها إلى الأسواق العالمية.