اكتشاف أكبر مدينة تحت الأرض والذي يعود تاريخها إلى50 آلف سنة يعتبر من المتفوقين على التأثير الذي يعجب العلماء والمستكشفين على حد سواء وتقع هذه المدينة في المنطقة الحضرية بالتاريخ حيث يمكنك المشيات وشوارع وحجرات كانت ماهولة بالسكان في العصور القديمة هذا لا يعلم أنه فقط لمحات عن حياة الشعوب القديمة بل يعيد أيضا فتح النقاش حول كيفية عصر المجتمعات البشرية والتفاعلات الاجتماعية.
كيف يعيش سكان المدينة تحت الارض
سكان المدينة تحت الأرض التي يعود تاريخها إلى 5 آلاف سنة عاشوا في بيئة فريدة من نوعها تتميز بممرات متشابكة وغرف واسعة ويعتقد أن هذه المدينة كانت ملاذا آمنا للسكان خلال فترات الاضطرابات والحروب حيث سمحت لهم العيش بعيدا عن أعين الأعداء كما تم تصميم المدينة بطريقة تساعد على توفير ظروف معيشية ملائمة حيث كانت تشمل نظاما متقنا للتهوية وإمدادات للماء كما أن بعض الغرف كانت مخصصة لمختلف الأنشطة مثل التخزين والطهي مما يدل على تنظيم الحياة اليومية للسكان وتعتبر هذه المدينة مثالا على كيفية اعتماد البشر في العصور القديمة على الابتكارات المعمارية لتلبية احتياجاتهم في بيئات صعبة مما يوفر لنا نظرة ثاقبة على أسلوب حياتهم وتفاعلاتهم الاجتماعية، أما بالنسبة لاكتشاف مدينة تحت الأرض، فإن المدينة الغامضة التي تقع تحت السطح ويعيش فيها حوالي 50 ألف شخص تُعتبر موضوعًا مثيرًا للاهتمام.
كيف تم تصميم المدينة تحت الارض
- المدينة على شبكة من المساحات التي تطل على الغرف المختلفة مثل أماكن التسوق ومناطق التخزين والمطابخ هذه التخطيطات سهولة الحركة والتنقل بين المساحات.
- تم تصميم نظام ذكي بشكل ذكي للسماح بدخول الهواء إلى المدينة مع وجود ثقوب وممرات لتسهيل ذلك كانت تستخدم على مصادر طبيعية مثل الشموع أو الفوانيس.