يتم تقديم الشعير كطعام للطيور والمواشي، ولكنه نافع ومناسب للإنسان أيضًا حيث أنه يعد نباتًا غنيًا بالفوائد ومقومًا للعديد من الأمراض التي تؤرق حياة الكثيرين ومن خلال السطور القادمة سنتعرف على المزيد من المعلومات عن هذا النبات.
أبرز الفوائد المذهلة للشعير .. معجزة
- غني بالألياف بنوعيها الذائب وغير الذائب منها.
- مصدر جيد لمضادات الأكسدة التي تقضي على الجذور الحرة مما يساهم في الوقاية من الأمراض الخبيثة.
- تقليل الكوليسترول.
- يمد الجسم بالكروميوم.
- يقلل مستويات السكر في الدم.
- يساهم في حرق الدهون وبالأخص دهون البطن.
- يعمل على تخفيض الضغط.
- غني بالتربتوفان مما يعني أنه يساهم في تحسين المزاج.
- نافع لمرضى النقرس.
- يخفف الضغط.
- يساهم في القضاء على الأملاح والحصوات.
- يساهم في حماية الجسم من الأمراض.
- يدعم الجهاز المناعي.
- يعمل على تنظيف الأعضاء من السموم.
- مفيد في التخلص من الإمساك.
- يعمل على إدرار البول وبالتالي دعم صحة الكلى.
- مصدر لفيتامين B1 و B2 والمغنيسيوم والفسفور والحديد والسيلينيوم والكروم والمنجنيز.
كيفية تحضير الشعير
- غلي الشعير وشربه.
- يتم عمل الشعير من خلال تخميره وتعتبر من أفضل الطرق وتتم هذه الطريقة عبر وضع كأس من الشعير بالإضافة الى 3 كؤوس من الماء و6 ملاعق من اللبن وبعدها نخمرهم لليلة كاملة بعدها نقوم بتصفيته.
- تحضيره على هيئة حساء حيث نقوم بطحنه ومن ثم نغليه ونضيف له النعناع أو البردقوش أو أي أصناف كمنكهات، ومما يدل على حقيقة دعمه للصحة هو أن هناك بلاد تجعله طعامًا للجيش.
للحصول على نتائج أفضل قم بتناول الشعير بعد الانتهاء من الأكل بحوالي ساعتين أو تناوله وسط الوجبات.
الحالات التي لا يناسبها الشعير
الأشخاص الذين يعانون من السكر ويأخذون جرعات من الأنسولين لا يناسبهم تناول الشعير لأنه يعمل على خفض نسبة السكر بشكل مبالغ فيه قد يضر بصحة المريض.