الضفدع الثعباني هو إكتشاف هز الأوساط العلمية والمجتمع البيئي، كما يعتبر كائن غير معروف بسبب احتوائه على سمًا قاتلًا أصعب من سم أفعى الأناكوندا، حتى يضيف فصلًا جديدًا في سجل الكائنات الضارة بالشخص و السامة والمميتة، كما يعد هذا الإكتشاف لا يقتصر على كونه مجرد إكتشاف كائن جديد، ولكن يوجد بعض التساؤلات حول تأثير هذا الكائن على البيئة ونظامها أما بالنسبة لقدرته على التأثير في التوازن البيولوجي للأراضي يثير الإزعاج فى المناطق التى يسكنها.
ماهو شكل الضفدع الثعبانى وما خصائصه
قد يتميز الضفدع الثعباني بشكله الجذري عن باقى أنواع الضفادع الأخرى ويتمثل فيما يلى :
- شكله الغريب الذي يجعله يظهر أقرب إلى الثعبان منه إلى الضفدع التقليدي.
- يمتلك هذا الكائن جسمًا طويلًا وأملسًا، ولا تتوافر له أرجل، كما هو الحال مع الضفادع التقليدية.
- حيث هذا التكيف تطورًا مميزًا يشارك على الإنزلاق بكل سهولة داخل التربة الرطبة.
- كما يستطيع العيش في بيئات مظلمة وصعبة الوصول إليها.
- لديه قدرة على الاختباء داخل التربة وتساهم في الهروب من المفترسات البريّة، ما يشجعه يظل على قيد الحياة في بيئات قاسية .
المناطق التي يسكن فيها الضفادع الثعباني
هناك بعض التساؤلات عن المناطق التي يسكن فيها هذا الضفدع والأماكن التى يسكن فيها تتمثل فيما يلى:
- حيث يعيش في المنطقة الرطبة والجبال الإستوائية المظلمة، كما يستطيع على الاختباء أسفل سطح الأرض.
- يسكن بعيدًا عن الطيور والحيوانات المفترسة.
- ولذلك الضفدع الثعباني يشكل تحديًا ضخمًا أمام أي محاولة لكى يفهم بيئته بشكل واضح.
- بالإضافة إلى ذلك يصعب الوصول إلى هذه الأماكن المعزولة عن البيئة.
- كما يثير القلق بشأن قدرته على التأثير في التوازن البيولوجي للأراضي التي يعيشها.