في حادثة مرعبة أثارت دهشة وخوف العلماء والناس على حد سواء، تم الإعلان عن ظهور أكبر ثعبان في العالم، أطلق عليه اسم ثعبان يوم القيامة هذا الثعبان العملاق، الذي ينتمي إلى فصيلة الأناكوندا، يقال إنه يملك حجماً وقدرة تفوق أي ثعبان تم اكتشافه في التاريخ.
حجم “ثعبان يوم القيامة”
وفقا للتقارير الأولية، يبلغ طول الثعبان المكتشف أكثر من 30 متراً، ويزن حوالي 500 كيلوجرام يتميز بجسم ضخم وقوة عضلية هائلة تمكنه من افتراس أي شيء يعترض طريقه، سواء كان حيوانات ضخمة أو حتى تهديدا محتملا للبشر.
مكان وجوده
تم رصد هذا الثعبان في المناطق النائية من غابات الأمازون المطيرة، حيث يعيش في بيئة رطبة كثيفة الأشجار، وهي المكان المثالي للأناكوندا ومع ذلك، أبلغ سكان المناطق القريبة من الأنهار والغابات في أماكن أخرى عن رؤيته، مما زاد من القلق حول إمكانية تمدد نطاقه.
سلوكه وأسلوب افتراسه
- يتميز ثعبان يوم القيامة بشراهة غير مسبوقة، حيث يمكنه التهام فرائسه بالكامل خلال دقائق.
- يعتمد على قوته العضلية الفائقة في الالتفاف حول ضحيته وسحقها قبل ابتلاعها.
- يقال إنه يهاجم كل ما يجده أمامه، مما يجعله تهديدا مباشرا للحياة البرية وحتى للمناطق البشرية القريبة.
لماذا يسمى ثعبان يوم القيامة؟
حصل على هذا الاسم بسبب حجمه الهائل وسلوكه العدواني الذي لا مثيل له، مما جعله يبدو وكأنه كائن أسطوري قادم من نهاية العالم كما أن العلماء يشعرون بالقلق من تأثيره على التوازن البيئي، حيث يمكنه القضاء على أعداد كبيرة من الحيوانات والنباتات في بيئته.
ردود الأفعال العالمية
أثار ظهور هذا الثعبان اهتماما واسعا من قبل العلماء، الذين يحاولون دراسة سلوكه وآثاره على البيئة في المقابل، يعيش السكان المحليون في خوف دائم، حيث يعتبرون الثعبان تهديداً لحياتهم ومصدر رزقهم.