في خطوة مذهلة هزت عالم الآثار، أعلن العلماء عن اكتشاف مدينة ضائعة تحت تمثال أبو الهول الشهير في الجيزة، بمصر، وهي واحدة من أروع الاكتشافات الأثرية في العصر الحديث، ويعود تاريخ هذه المدينة إلى أكثر من 3,000 عام، وتحديدًا خلال فترة المملكة الحديثة، مما يعزز مكانة مصر كمهد للحضارة القديمة، والاكتشاف جاء بعد سنوات من البحث والمسح الجيولوجي المتقدم باستخدام تقنيات حديثة، ليكشف عن معالم تاريخية وآثار مذهلة كانت مخبأة تحت الرمال لعقود، وهذا الاكتشاف يعد بمثابة نافذة جديدة لفهم الحياة اليومية للمصريين القدماء.
موقع الاكتشاف
تم اكتشاف مدينة ضائعة تحت تمثال أبو الهول في منطقة الجيزة بمصر، وهو اكتشاف فريد سيغير مفاهيمنا عن التاريخ المصري القديم.
البحث عن المدينة
بدأ علماء الآثار في البحث عن هذه المدينة المفقودة في عام 2017، حيث كانت هناك إشارات من خلال المسح الجيولوجي والتقنيات الحديثة التي تشير إلى وجود موقع قديم تحت الرمال.
أهمية الاكتشاف
المدينة المكتشفة تعتبر واحدة من أكبر الاكتشافات الأثرية في مصر، حيث يعود تاريخها إلى أكثر من 3,000 عام، خلال فترة المملكة الحديثة (الأسرة 18).
المدينة المفقودة
تم العثور على العديد من المعالم المهمة في المدينة مثل المنازل والمصانع والأدوات اليومية التي كانت تستخدمها الأسر المصرية في تلك الحقبة.
المفاجآت والكنوز
كشف الاكتشاف عن قطع أثرية مذهلة، مثل التماثيل، والأواني، والعملات التي تعود للعصور القديمة، مما يفتح أفقًا جديدًا لفهم حياة المصريين القدماء.
أثر الاكتشاف على العالم
هذا الاكتشاف يُعد من بين أعظم الاكتشافات الأثرية في العالم، فهو يعزز فهمنا للحضارة المصرية القديمة ويعطي لمحات جديدة عن تاريخ الفراعنة.