كلو هيموت ويعرف السر.. الشيخ محمد بن زايد يكشف عن عشبة مفعولها كالسحر تقضي على السرطان نهائيا بدون علاج كيميائي

البصل والثوم هما من المواد الغذائية المعروفة بفوائدها الصحية العديدة، وقد أظهرت بعض الدراسات أن لهما خصائص قد تساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان رغم أن البصل والثوم لا يمكن أن يُعتبران علاجًا مباشرًا للسرطان، إلا أنهما يحتويان على مركبات طبيعية قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالسرطان أو دعم الجسم في مقاومة الخلايا السرطانية.

فوائد البصل والثوم في مكافحة السرطان:

  1. الخصائص المضادة للأكسدة:
    • يحتوي البصل والثوم على مركبات مضادة للأكسدة مثل السلينيوم و الفلافونويد التي تساهم في تقليل التأثيرات السامة للجذور الحرة، وهي الجزيئات التي قد تسبب تلفًا لخلايا الجسم وتساهم في تطور السرطان.
  2. تقليل الالتهابات:
    • يساهم البصل والثوم في تقليل الالتهابات في الجسم بفضل محتوياتهما من مركبات الكبريت مثل الأليسين، التي تعمل كمضاد للالتهابات تشير بعض الدراسات إلى أن الالتهابات المزمنة قد تزيد من خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.
  3. تعزيز جهاز المناعة:
    • الثوم يحتوي على مركبات يمكن أن تعزز جهاز المناعة وتساعد في محاربة الخلايا السرطانية يمكن أن يحفز الجهاز المناعي على التعرف على الخلايا السرطانية وتدميرها.
  4. مركبات الكبريت في الثوم:
    • يحتوي الثوم على مركبات كبريتية مثل الأليسين  التي أظهرت بعض الدراسات أنها قد تساعد في الوقاية من السرطان من خلال تقليل نمو الخلايا السرطانية أو إبطاء تكاثرها.
  5. البصل ومركبات الفلافونويد:
    • يحتوي البصل على مركبات الفلافونويد التي تلعب دورًا في تقليل الأضرار التي تلحق بالخلايا بسبب الجذور الحرة وتحسين قدرة الجسم على محاربة الخلايا السرطانية.
  6. تأثيرات مضادة للنمو السرطاني:
    • أظهرت بعض الدراسات أن استهلاك الثوم قد يساعد في تثبيط نمو الأورام السرطانية في أجزاء مختلفة من الجسم مثل الرئة، القولون، والمعدة.
  7. خفض مستويات هرمونات السرطان:
    • بعض الأبحاث تشير إلى أن البصل والثوم قد يساعدان في تقليل مستويات بعض الهرمونات المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، مثل هرمون الاستروجين الذي يرتبط بأنواع معينة من السرطان مثل سرطان الثدي.

كيفية استخدام البصل والثوم:

  • الثوم: يُفضل تناوله طازجًا ومهروسًا للحصول على أقصى استفادة من مركب الأليسين يمكن إضافته إلى الطعام أو تناوله على الريق.
  • البصل: يمكن تناول البصل نيئًا في السلطات أو إضافته إلى الأطباق المطبوخة يحتوي البصل النيء على مركبات أكثر نشاطًا مقارنة بالبصل المطبوخ.