العثور على كنز أثري ضخم تحت مستشفى في مصر اكتشاف تاريخي يبشّر بالخير ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية والازدهار لكل المصريين، في واحدة من أكثر الاكتشافات الأثرية إثارة في السنوات الأخيرة، أعلن علماء الآثار في مصر عن العثور على كنز أثري ضخم تحت أحد المستشفيات القديمة يُعتقد أن هذا الكنز يعود إلى حقبة تاريخية عظيمة، ويضم مجموعة نادرة من القطع الذهبية، والمجوهرات الفرعونية، والتماثيل الأثرية التي لا تُقدّر بثمن.
تفاصيل الاكتشاف كيف تم العثور على الكنز؟
بدأت القصة عندما لاحظ عمال الصيانة وجود تجاويف غريبة أثناء أعمال ترميم المستشفى بعد إبلاغ الجهات المختصة، تم تشكيل فريق أثري متخصص للكشف عن سر هذه التجاويف، وكانت المفاجأة الكبرى هي العثور على ممر سري يؤدي إلى غرفة دفينة مليئة بالكنوز الأثرية.
الكنز الأثري إرث حضاري ومورد اقتصادي ضخم
لا يقتصر هذا الاكتشاف على القيمة التاريخية فقط، بل يمتد أثره إلى دعم الاقتصاد المصري فمن المتوقع أن يجذب هذا الكنز السياح من جميع أنحاء العالم، مما يسهم في تعزيز قطاع السياحة وزيادة الدخل القومي.
كيف سيعود الخير على المصريين من هذا الكنز؟
سيتم استغلال العائدات المتوقعة من عرض هذا الكنز في المتاحف العالمية والمحلية في تمويل مشروعات قومية جديدة كما سيسهم في توفير فرص عمل للآلاف من الشباب المصري، سواء في مجالات التنقيب الأثري أو السياحة أو الترميم.