على الرغم من أن المدن الموجوده تحت الأرض قد تم بنائها منذ زمن بعيد إلا أن اكتشفها كان في العصر الحديث مرتبط باكتشاف انفاق تحت الارض أو مدن أثرية هامه وهناك اكتشاف يعتبر من الاكتشافات الهامة حيث أنه قد تم مؤخرا الإعلان عن وجود مدينة كبيرة جدا ويعتقد من علماء التاريخ أنها العالم الأكبر تلك المدينة تقع تحت الارض ونجد إنها قادرة على استيعاب حوالي 50 الف شخص موجود على عمق 60 متر وهذه المدينة تضم بين طياتها العديد من الكهوف والممرات لذلك تابعونا في هذا التقرير نتعرف معا على التفاصيل.
أصل المدينة
نجد أن الأدلة الأولية تشير إلى أن تلك المدينة الموجودة تحت الأرض قد تم انشائها تقريبا في العصر البرونزي أن لم يكن قبل ذلك وتم الإشارة إلى أنها كانت تستخدم تقريباً للحمايه من قبل الكوارث والحروب ويعتقد بعض الأشخاص الآخرين في البلدة المكتشف فيها المدينة إنها جزء من شبكة من المدن التحتية التي بنيت في وقت ما لحماية السكان من الغزوات خاصة في توقيتات عصيبة مثل توقيتات الحروب.
من يسكنها حاليا
نجد أن تلك المدينة المهجورة منذ قرون من الزمن في الاكتشاف الأخير لها أصبحت موطن لبعض الباحثين والمستكشفين الذين قرروا استكشاف سر هذه المدينة الغامضة وربما في يوم ما تستخدم هذه المدينة من قبل مجتمعات ومنظمات سرية لكي تقوم بالحفاظ على التراث القديم أما بالنسبة للأهمية التاريخية لهذه المدينة بالطبع نجد إنها عظيمة لأنها سوف تفتح لنا الأبواب لاكتشاف مرحلة تاريخية لم نكن نعرفها من قبل وهذه المدينة تعد انجاز عظيم بسبب التصميم المميزة