“هانلعب بالفلوس لعب” ..اكتشاف كنز ذهبي ضخم في المنيا بآلاف الأطنان يثير دهشة العالم كله.. الخير هيعم على البلد كلها

تلعب مصر دورا محوريا في مجال الاكتشافات الأثرية، حيث شهدت السنوات الأخيرة نشاطا مكثفا في هذا المجال، مما أسهم في تعزيز مكانتها كمركز عالمي للتراث الثقافي.

دور مصر في الاكتشافات الأثرية:

البعثات الأثرية المصرية: قامت البعثات المصرية بالعديد من الاكتشافات المهمة، مثل خبيئة العساسيف التي تضم 30 تابوت مغلقا محتفظا بألوانه بالأقصر، والتي تم تصنيفها كواحدة من أهم 26 اكتشاف علميا في عام 2019.

التعاون الدولي: تعمل مصر بالتعاون مع بعثات أثرية من دول مختلفة، مما يسهم في تبادل الخبرات وتعزيز الأبحاث الأثرية.

الاكتشافات الأثرية في المنيا

  • منطقة الغريفة بتونا الجبل: في أكتوبر 2023، أعلنت وزارة السياحة والآثار عن اكتشاف جبانة لكبار موظفي وكهنة الدولة الحديثة، تحتوي على توابيت ومئات من القطع الأثرية، بالإضافة إلى أول بردية كاملة يتم العثور عليها في المنطقة.
  • منطقة الأشمونين: في مارس 2024، نجحت البعثة الأثرية المصرية الأميركية المشتركة في الكشف عن الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني، مما يشير إلى أهمية الموقع واحتمالية وجود اكتشافات أخرى مستقبلا.
  • منطقة البهنسا: في يناير 2024، تمكنت البعثة الأثرية الإسبانية من جامعة برشلونة من الكشف عن عدد من المقابر التي تعود للعصرين البطلمي والروماني، بالإضافة إلى مومياوات من العصر الروماني، مما يبرز التنوع التاريخي والثقافي للمنطقة.

تعد هذه الاكتشافات دليلاً على الجهود المستمرة التي تبذلها مصر في مجال علم الآثار، مما يسهم في فهم أعمق لتاريخها الغني والحضارات التي تعاقبت على أرضها.