في اكتشاف أثري مدهش، أعلن علماء الآثار عن العثور على مدينة ضخمة تحت الأرض تسكنها آلاف الغرف والأنفاق المعقدة، مما يكشف عن حضارة قديمة متطورة استطاعت بناء حياة كاملة تحت سطح الأرض هذا الاكتشاف التاريخي وقع في دولة أدهش موقعها وتاريخها العالم أجمع، ليعيد كتابة العديد من الفصول المفقودة من التاريخ.
تفاصيل الاكتشاف المذهل
تم العثور على المدينة بالصدفة أثناء أعمال البناء في إحدى المناطق، حيث لاحظ العمال وجود فتحات غريبة تؤدي إلى ممرات تحت الأرض وبعد عمليات التنقيب والاستكشاف، تبيّن أن هذه الممرات تؤدي إلى مدينة متكاملة تحت الأرض تحتوي على:
غرف سكنية ضخمة.
قاعات اجتماعات.
أنظمة تهوية متطورة.
آبار مياه للشرب.
مخازن لتخزين الطعام.
متى بُنيت هذه المدينة ومن سكنها؟
تشير الدراسات الأولية إلى أن المدينة بُنيت منذ آلاف السنين على يد حضارة متقدمة استطاعت تطوير تقنيات بناء استثنائية ويُعتقد أن الهدف من بنائها كان للحماية من الكوارث الطبيعية أو الهجمات العسكرية، كما أنها وفّرت بيئة آمنة للحياة بعيدًا عن المخاطر الخارجية.
التصميم الهندسي للمدينة تحت الأرض
ما يثير الدهشة هو التصميم المعماري الدقيق الذي يعكس فهمًا عميقًا للهندسة والبناء فقد ضمّت المدينة:
شبكة من الأنفاق المتصلة بعناية.
إضاءة طبيعية وتهوية ذكية.
مساحات كبيرة تتسع لآلاف السكان.
الأهمية التاريخية لهذا الاكتشاف
يُعد هذا الاكتشاف نقلة نوعية في دراسة تاريخ الحضارات القديمة، حيث يُظهر مدى التقدم الهندسي والمعماري الذي توصلت إليه تلك الحضارات كما يفتح الباب أمام المزيد من الأبحاث لاستكشاف أسرار أخرى قد تكون مدفونة تحت الأرض.