“مفاجأة تاريخية صادمة للعالم بأكمله ” .. اكتشاف أكبر مدينة ذهبية مدفونة تحت الأرض تعرف بـ ‘المدينة الذهبية’ تحتوي على أطنان من الكنوز الذهبية .. هتخلي مصر تتربع على عرش دول العالم !!!

في اكتشاف غير مسبوق أعلنت وزارة الآثار المصرية عن العثور على “المدينة الذهبية” المدفونة تحت الرمال في منطقة الأقصر ولتحدث مفاجأة تاريخية من العيار الثقيل تُدهش العالم بأسره والمدينة التي أطلق عليها اسم “صعود آتون” أو “المدينة الذهبية” وتحتوي على أطنان من الكنوز الذهبية والأدوات الأثرية التي تعكس عظمة الحضارة الفرعونية وهذا الاكتشاف يفتح نافذة جديدة لفهم حياة المصريين القدماء ويعزز من مكانة مصر كوجهة سياحية تاريخية لا مثيل لها.

اكتشاف غير مسبوق في تاريخ الحضارة المصرية

تم اكتشاف المدينة الذهبية في منطقة الأقصر بالقرب من وادي الملوك وهو موقع يُعتبر من أهم المواقع الأثرية في العالم والمدينة تعود إلى أكثر من 3400 عام وتحديدًا إلى فترة حكم الملك أمنحتب الثالث من الأسرة الثامنة عشرة وأطلق عليها اسم “المدينة الذهبية” أو “صعود آتون” نظرًا للثروات والكنوز التي تحتوي عليها وتحتوي المدينة على أطنان من الذهب والمجوهرات والتماثيل التي تبرز براعة المصريين القدماء في فنون الحرف اليدوية.

أطنان من الكنوز الذهبية وماذا تم اكتشافه

المدينة الذهبية تحتوي على أطنان من الكنوز الذهبية التي تشمل تماثيل ذهبية ومجوهرات وأدوات فخارية وزخارف ذهبية مذهلة ، وتم العثور على تماثيل للآلهة والملوك مصنوعة من الذهب الخالص مما يعكس عظمة الفترة التي كانت تعيش فيها المدينة والأدوات المكتشفة تشمل أدوات منزلية وزراعية مما يعكس الحياة اليومية للمصريين القدماء.

كيف سيغير هذا الاكتشاف فهمنا للحضارة المصرية

المدينة الذهبية لم تكن مجرد مكان للعيش بل كانت مركزًا حضاريًا وتجاريًا مهمًا وتم اكتشاف ورش صناعية وأسواق ومرافق تجارية تؤكد على النشاط الاقتصادي الكبير الذي كان يحدث في المدينة وكانت تتمتع بتخطيط عمراني رائع يعكس براعة المصريين القدماء في تنظيم المدن.

الحياة اليومية في مصر القديمة

من خلال الأدوات والتماثيل التي تم العثور عليها يمكن للباحثين والمهتمين بالتاريخ أن يتعرفوا على جوانب الحياة اليومية في مصر القديمة.

  • الأنشطة اليومية: الأدوات المكتشفة تشمل أدوات تستخدم في الحياة اليومية مثل أدوات الطهي والزراعة والتجارة.
  • الطقوس الدينية: النقوش والتماثيل التي تم العثور عليها تشير إلى أن المدينة كانت مركزًا دينيًا هامًا في تلك الحقبة.