الخير جاي في هذه الدولة الفقيرة وستصبح أغنى من السعودية 3 مرات.. اكتشاف أكبر بحيرة نفط في التاريخ في هذه الدولة الفقيرة غيرت اقتصادها 360 درجة!!

تقترب العراق من تحقيق اكتشاف نفطي ضخم قد يعتبر الأكبر في تاريخها وربما في العالم، إذ يتوقع أن يساهم هذا الاكتشاف في تحويل الاقتصاد العراقي إلى قوة بارزة في سوق الطاقة العالمي يهدف هذا الاكتشاف إلى رفع دخل العراق بشكل ملحوظ، مما قد يضعها في منافسة قوية مع دول كبرى في إنتاج النفط مثل المملكة العربية السعودية، التي تعد من أكبر الدول المنتجة للطاقة في العالم إذا تحقق هذا الاكتشاف، فإنه يعزز مكانة العراق بشكل كبير في أسواق الطاقة العالمية ويجعله لاعبا رئيسيا في صناعة النفط.

تعاون استراتيجي بين العراق والصين في التنقيب عن النفط

في إطار هذه الخطط الطموحة، أبرمت شركة نفط الوسط العراقية عقدا مع شركة “سينوك” الصينية لتطوير واستكشاف منطقة يطلق عليها اسم “الرقعة السابعة”.

  • هذه الرقعة تمتد على مساحات شاسعة بين عدة محافظات عراقية، مثل الديوانية، بابل، النجف، واسط، والمثنى، وهي مناطق لم تشهد أي عمليات حفر سابقة.
  • هذا العامل يرفع من احتمالية اكتشاف مكامن نفطية جديدة، مما يجعل الرقعة السابعة واحدة من أكثر المناطق الواعدة في العراق.

إمكانيات هائلة في الرقعة السابعة

تمتد الرقعة السابعة على نحو 6300 كيلومتر مربع، وهو ما يجعلها مساحة ضخمة غير مكتشفة بالكامل حتى الآن.

  • هذه الرقعة تعتبر فرصة ذهبية لزيادة إنتاج العراق من النفط، خاصة وأنها تضم مناطق غير مستكشفة قد تحتوي على كميات هائلة من النفط الخام.
  • شركة “سينوك”، التي حصلت على حقوق تشغيل الرقعة بنسبة 100%، قد أظهرت تفوقًا في تطوير مشاريع سابقة، مثل رقعة سومر في محافظة المثنى التي تحتوي على حقول نفطية هامة مثل الزبير واليمامة.
  • هذه الإنجازات تعكس إمكانيات كبيرة للطرفين في تطوير هذا المشروع المربح