“بقينا في عصر المعجزات ” .. معحزة الالهية فلاح يكتشف في مرزعة ديك يبيض يومياً 5 بيضاض.. قصة غريبة ومرعبة!!!

في صباحٍ هادئ من أيام الصيف، كان الفلاح أحمد يعمل في مزرعته الصغيرة التي تقع في أحد القرى الريفية، اعتاد أحمد أن يعتني بدواجن مزرعته، حيث كان لديه عدد من الديوك والدجاج التي تبيض بانتظام، لكنه في يومٍ من الأيام، وفيما كان يتحقق من الدواجن، فوجئ بمشهد غريب؛ أحد ديوكه قد وضع بيضة، أمر مستحيل! كيف يمكن لدیك أن يبيض؟ كان هذا السؤال يدور في ذهن أحمد، وبدون تفكير أسرع إلى جاره الذي كان فلاح متمرس، ليخبره بما رآه.

الأمر مجرد مزحة وليس حقيقياً

أصر الجار على أن يكون الأمر مجرد مزحة أو ربما بيضة كبيرة وضعها دجاجة عن غير قصد، لكن أحمد كان متأكدًا من ما رآه، فحمل البيضة وأخذها إلى السوق ليُريها للناس، ليبدأ الجميع في التساؤل عن الظاهرة الغريبة. انتشرت الحكاية بسرعة بين الأهالي، وأصبح حديث القرية بأكملها.

وبينما حاول البعض تفسير الحادثة على أنها محض خرافة، حاول آخرون أن يبحثوا في الأسباب العلمية لهذه الظاهرة، وكان البعض يعتقد أن الديك قد تعرض لظروف غريبة أثرت عليه، أو ربما كان الأمر مجرد صدفة نادرة. وفي هذه الأثناء، بدأ العديد من العلماء المهتمين بالظواهر الغريبة والطبيعة في إجراء دراساتهم.

الحدث أثار دهشة الكثيرين، ودفعهم للتفكير في معايير الطبيعة وما يمكن أن يظل مجهولا أمامنا، وكلما مضت الأيام اكتشف الفلاحون والجيران جوانب جديدة من الظاهرة، مما جعلها حديثا دائمًا في المزرعة والقرية بأكملها.