في إنجاز علمي غير مسبوق، أعلن عالم مغربي عن اختراع ثوري يعتقد أنه يفوق حتى القوة النووية من حيث تأثيره المحتمل على الساحة الدولية، يعد هذا الابتكار نقطة تحول هائلة في مجالي الطاقة والتكنولوجيا، ومن المتوقع أن يحدث تأثيرات جذرية في طريقة استخدام الطاقة على مستوى عالمي، يعتقد الخبراء أن هذا الاكتشاف قد يكون البداية لعصر جديد يعيد تعريف استراتيجيات استغلال الموارد الطبيعية وتطوير القدرات التكنولوجية بشكل غير مسبوق.
تأثير هذا الاختراع
ومع الكشف عن هذا الاختراع، بدأ سباق عالمي بين القوى الكبرى، بما في ذلك الولايات المتحدة وروسيا، للسيطرة على هذه التكنولوجيا الحديثة، حيث يعتبرونها تهديدا لاستقرار موازين القوى العالمية، ويعكس هذا التنافس الشديد الأهمية الاستراتيجية التي يمثلها الابتكار، والذي قد يغير المشهد السياسي والاقتصادي بشكل جوهري، كما يعكس التنافس بين الدول التحديات الكبرى التي يواجهها العالم في محاولة لتحقيق التوازن بين التقدم العلمي والسيطرة السياسية. 
اختراع يستحق جائزه نوبل
بسبب الإمكانيات الهائلة لهذا الاختراع، بدأ الحديث عن إمكانية منح العالم المغربي جائزة نوبل تقديرا لإسهاماته الاستثنائية، يعد هذا الاكتشاف فرصة كبيرة للمساهمة في تطوير مستقبل أكثر استدامة، وذلك من خلال تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، ما يعزز من فرص هذا العالم في الحصول على هذا التكريم العالمي المرموق ورغم كل هذه التوقعات، يبقى العالم في ترقب لما ستؤول إليه نتائج هذا الاكتشاف وكيفية تأثيره على البشرية في المستقبل، حيث يفتح الأفق لمستقبل قد يكون مختلفا تماما عما نعرفه اليوم.