في الساعات الماضيه ازاد البحث كثيرا عن موضوع في غاية الأهمية والخطورة، هذا بعد ان تم الإعلان عن اكتشاف أكبر مدينة أثرية تحت الأرض في التاريخ، وهذا ما أدهش الملايين ان التفاصيل الخاصة بهذه المدينةأعقد من تصور الكثير ، حيث عاش في هذه المدينة أكثر من 50,000 شخص من الجان والانس يحملون سرًا غامضًا ينتظر الاكتشا،. اكتُشفت مؤخراً هذه المدينة الأثرية الضخمة تحت الأرض تحتوي على بقايا كاملة مدفونة منذ قرون وتحمل قصة معمارية فريدة من نوعها تحكي عن حضارة قديمة وطريقة حياة وأجيال سابقة، والعديد من المنازل المتقنة إلى الشوارع الصاخبة، تبدو المدينة وكأنها لمحة نادرة عن أسلوب الحياة الذي كان سائداً في العصور الماضية.
اكتشاف المدينة الغامضة
ما زاد الاهتمام بشكل كبير في الشارع العربي ونال هذا الاهتمام الذي يتم نشره في الساعات الماضيه عن هذه المدينه التي يسكنها الكثيرون من المواطنين حيث يعتقد انهم اكثر من 50,000 وما زالوا على قيد الحياه في مدينه تعتبر مخبئه لا يراها احد وبعيده عن الشمس وبعيده عن كل شيء تحت الارض في هذه السطور التاليه سوف ننقل لكم متابعين موقعنا الكرام قصه هذه المدينه وكيف اكتشفها العلماء وحقيقه وجود اناس بداخلها.
نمط معماري مذهل
قامت السلطات التونسيه بالتوقف عن التنقيب بعدما اكتشفوا مدينه مدفونه تحت الارض وقد كشفت التحقيقات الاوليه عن طريق من الممرات والسراديب تمتد الى اعماق الارض المدينه ماذا تستغراب الكثيرون في نمط المعماري كبير ومعقد للغايه بسبب الطرق التي تم حفر بها الانفاق السراديب.
بالرغم من مرور الاف السنين على هذه المدينه المكتشفه فانها ما زالت حتى الان تحتفظ بالكثير من المعالم التي حيرت الكثيرون من العلماء رغم التقدم في التكنولوجيا وكيف استطاعها ان يعيش هؤلاء في ظل هذه الظروف القويه للغايه.