“احتمال تلاقيه بنسبة 75% لو دورت كويس بس”.. علامات تميز البريزة وترفع سعرها إلى 60 ألف جنيه!!

تعد تجارة العملات المصرية القديمة أكثر من مجرد نشاط اقتصادي، فهي هواية تجمع بين حب التاريخ والرغبة في الاستثمار، ويجذب هذا المجال عشاق جمع العملات ومحبي القطع النادرة، حيث ترتفع قيمتها وفقًا لعوامل مثل ندرتها وحالتها، ففي العديد من المدن المصرية، مثل القاهرة والإسكندرية، تنتشر أسواق ومحلات متخصصة تجعل من هذه الهواية تجربة ممتعة ومربحة.

العوامل المؤثرة على أسعار العملات القديمة

تختلف أسعار العملات المصرية القديمة بناءً على حالتها وندرتها، فعلى سبيل المثال، العملات الورقية التي تعود لعهد الملك فاروق تعد من الأكثر طلبًا، حيث تصل أسعار بعضها إلى 50 ألف جنيه، بناءً على توقيع محافظ البنك المركزي وتاريخ الإصدار، ومن بين العملات البارزة أيضًا، الشلن الورقي المكتوب عليه “الدولة المصرية”، والذي يمكن أن تصل قيمته إلى آلاف الجنيهات حسب حالته.

على البريزة ترفع سعرها 60 ألف جنيه 1 1

العملات النادرة وقيمتها المرتفعة

  • العملات التي تحمل تفاصيل نادرة أو أخطاء طباعية تشهد إقبالًا كبيرًا من المهتمين، وعلى سبيل المثال، يمكن أن يصل سعر البريزة الورقية (10 قروش) التي تحمل كتابة “الدولة المصرية” إلى 60 ألف جنيه.
  • وبالنسبة للقرش الذي يحمل رسم الصقر من إصدار عام 1973، فقد يصل سعره إلى 30 ألف جنيه.

أماكن بيع العملات القديمة

توجد العديد من الأسواق المتخصصة في تجارة العملات القديمة، خاصة في القاهرة والإسكندرية.

  • ففي القاهرة، تعتبر مناطق وسط البلد، خان الخليلي، وشارع عماد الدين مراكز رئيسية لهذه التجارة.
  • أما في الإسكندرية، فتبرز مناطق مثل شارع خالد بن الوليد والمنشية والعطارين كوجهات مفضلة لمحبي جمع العملات.