التخبيب الإلكتروني هو مـ رض العصر، الذي يصيب البيوت العامرة، المبنية على المودة، والرحمة، حيث أنه بسبب مشاغل الحياة، والدوامة اليومية، أو بمعنى أصح “خلاط لقمة العيش” الذي يدخل فيه الرجال طوال ساعات النهار، وتكون الزوجة “صيدة سهلة” لبعض المراهقين، والعاطلين الذين يفتحون باقة الإنترنت من أموالهم الوالدين، ويظهرون مشاعر الحنان، والاجتواء، وتكون النتيجة خـ راب بيوت بامتياز.. تفاصيل مهم أن تعرفها!.
ما هو التخبيب الإلكتروني؟
التخبيب الإلكتروني باختصار هو تحدث المرأة مع رجل ليست لها بله أي صلة، وتترك نفسها لكلمات الغزل، والثناء، والمدح إلى أن يصل بها الحالي أن توجه عواطفها، واهتماماتها لهذا الشخص، وتطور العلاقة بشكل لا يرضي الله، وتحرمه جميع الأديان السماوية.
تصريحات الخبراء عن التخبيب الإلكتروني
صرحت الدكتورة سامية صابر، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التـ طرف، وقالت عن ظاهرة التخبيب الإلكتروني أنها تهـ دد سلامة العلاقات سواء العلاقة الزوجية، أو علاقة المرأة بزملاء العمل، أو الأصدقاء، ويكون التخبيب الإلكتروني خـ طر واضح يهـ دد سلامة الاستقرار الاجتماعي، والأسري، والعائلي.
أشكال أخرى لـ التخبيب الإلكتروني
هناك أشكال أخرى لـ التخبيب الإلكتروني، وهي رسائل وهمية تصل لـ الزوجة تحذرها من خيـ انة زوجها، ويذكر أن من الضروري معرفة أن هناك من يتطور الشـ ر في عقله وقلبه، ويجعله يقوم بفبركة فيديوهات أو صور من أجل إقناع الزوجة بخيـ انة زوجها.