تداولت بعض الأحاديث عن إكتشاف أبهر الجميع، حيث اكتشف الباحثون شيئا غريب في مياه نهر النيل مما شكل مفاجأة أبهرت العالم، كما كشفت وزارة السياحة والآثار في جمهورية مصر العربية عن نجاحها في الحصول على كنز أثري ثمين يحتمل أنه يقع في أعماق مياه نهر النيل بمنطقة جنوب القاهرة، وبالإضافة إلى ذلك هذا الاكتشاف يعتبر إنجازًا تاريخيًا ويشير على تطوير واضح في مكانة مصر، هذا الاكتشاف يضاف إلى سلسلة من الاكتشافات الأثرية المشهورة الأخرى، وقد قام الكثير من الباحثين والمهتمين في مجال الآثار بالتفكير العميق في دراسة ما يتضمنه هذا الاكتشاف الذي يوضح عمق الحضارة المصرية القديمة خلال العصور في هذا المقال سوف نوضح أشهر ما تضمه هذا الاكتشاف.
الاكتشاف الذي أذهل الجميع
تم الحصول على نقوش أثرية ترجع لملوك مصر القديمة أسفل مياه نهر النيل، وذلك حسب لما كشفته الدولة المصرية وهيئة الآثار، كما تم العثور على بعض الصور والنقوش التي ترجع لملوك عاشوا في العصر المتأخر والدولة الجديدة، كماوجدت هذه النقوش في مياه نهر النيل في محافظة أسوان بفضل التقنيات الضوئية الجديدة تم العثور على هذه الآثار بصورة أوضح، بجانب ذلك مساهمة الكثير من الفرق التي تحتوي على غواصين متخصصين في استكشاف أعماق مياه النيل.
ما مدى تأثير التكنولوجيا الحديثة على حماية التراث المصري؟
وزارة الآثار والجهات المتخصصة قامت بجهود كثيرة للكشف عن دور التقنيات الحديثة في الوقت الحالى ومدى أثرها في حماية الآثار وطريقة الوصول إليها بكل بساطة، وذلك عن طريق ما يلي:
- حيث تتواجد تقنيات الغوص والتصوير ثلاثي الأبعاد التي تشارك في تحقيق اكتشافات حديثة في أعماق المياه.
- كما تتيح التكنولوجيا الرقمية التي تشارك الباحثين والجمهور على الوصول إلى النقوش واستكشافها.
- الكثير من التقنيات الضوئية المتقدمة التي أدت إلى تحقيق الاكتشاف.