في واقعة علمية غير مسبوقة، أعلن فريق من الباحثين عن العثور على كائن فريد من نوعه، يجمع بين صفات الضفادع والثعابين، وقد أطلق عليه اسم الضفدع الثعباني. تكمن خطورته في امتلاكه سماً يفوق في قوته سم الأناكوندا، مما جعل العلماء يقفون في حيرة أمام هذا الاكتشاف الاستثنائي، فكيف تم العثور عليه، وما الذي يجعل هذا الكائن مرعباً لهذه الدرجة، ومن خلال موقعنا بوابة الزهراء الإخبارية اليكم التفاصيل.
اكتشاف مثير في أعماق الغابات
كانت البداية عندما شرع فريق من العلماء في رحلة استكشافية داخل إحدى الغابات المطيرة النائية، حيث لفت انتباههم مخلوق غريب يتحرك بطريقة غير مألوفة، وعند الفحص الدقيق، تبين أنه يمتلك جسد ضفدع لكنه قادر على التمدد والانقباض كالثعابين، كما يتميز بلسان مشقوق وعينين حادتين، مما جعله أشبه بكائن هجين لم يُسجل من قبل.
سر خطورته وقدرته السامة
لكن أكثر ما أثار الفزع بين الباحثين هو سلوكه الدفاعي الغريب، حيث أطلق مادة سامة من جلده أدت إلى شلل فوري للحيوانات القريبة منه، وعند تحليل هذه المادة في المختبر، اكتُشف أنها أقوى بمراحل من سم الأناكوندا، ما يجعله أحد أخطر الكائنات المكتشفة حتى الآن.
خصائص فريدة تجعل الضفدع الثعباني مخلوقا مرعبا
يحتوي جلده على مركبات سامة تسبب شللاً فورياً وقد تكون قاتلة للبشر.
لديه قدرة مذهلة على تغيير لونه ليتماشى مع محيطه، مما يجعله شبه غير مرئي.
يمكنه الانزلاق والزحف مثل الثعابين، مما يمنحه مرونة في الحركة والتخفي.
يعتقد العلماء أنه لا يضع البيوض مثل الضفادع التقليدية، بل يلد صغاره مباشرة.