في حادثة أثارت جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وجد طالب سعودي نفسه في موقف محرج بعد أن اختار تقديم إجابة غير تقليدية في امتحان مصيري، مما أدى إلى فصله من الجامعة. وعلى الرغم من أن الحادثة قد تبدو بسيطة، إلا أنها تكشف عن ضغوط نفسية وتحديات يواجهها الطلاب في النظام التعليمي المعاصر، وتسلط الضوء على الفجوة بين توقعات التعليم الأكاديمي وحاجات الطلاب النفسية.