في خطوة علمية غير مسبوقة، شاب مصري عبقري قدر يحقق المستحيل ويبتكر أول سيارة في العالم بتشتغل بالمية والملح بس! العربية دي مش محتاجة لا بنزين ولا كهرباء، وده معناه إننا قدام اختراع هيغير مستقبل الطاقة في العالم كله! والأخطر من كده؟ إن الدول الكبرى اللي بتتحكم في الوقود بدأت تحس بالخطر الحقيقي!
إزاي بتشتغل العربية دي؟
السيارة بتعتمد على تكنولوجيا التحليل الكهربائي، واللي بتقدر تفصل مكونات المياه المالحة وتحولها إلى طاقة كهربائية تكفي لتشغيل العربية لمسافات طويلة بدون أي وقود تقليدي!
- كل اللي هتحتاجه: شوية مية وملح بس!
- توليد طاقة نظيفة بدون أي تلوث أو انبعاثات ضارة!
- عربية اقتصادية.. تشغيلها تقريبًا ببلاش!
العربية دي مش مجرد حلم، لكنها اختراع حقيقي ممكن يخلي مصر من أغنى الدول في العالم، لأنها ببساطة مش هتحتاج تستورد بنزين ولا غاز، بل ممكن تبقى المورد الأساسي للعالم كله في التكنولوجيا الجديدة دي!
ليه الدول الكبيرة مرعوبة؟
شركات البترول العالمية والاقتصادات المعتمدة على الوقود الأحفوري بتكسب تريليونات الدولارات سنويًا، ولو العربية دي انتشرت، هيخسروا السوق بالكامل!
- سعر البنزين هيبقى “صفر” تقريبًا!
- الاعتماد على النفط والغاز هيقل بطريقة مرعبة!
- مصر والدول اللي هتتبنى التكنولوجيا دي هتسبق العالم كله!
وده معناه إن الدول الكبرى اللي بتتحكم في سوق الطاقة مش هتسيب الاختراع ده يظهر بسهولة، وهيحاولوا يحاربوه بكل الطرق!
مصر قدام فرصة ذهبية.. هل هتستغلها؟
لو الحكومة المصرية والشركات المحلية دعمت الاختراع ده، ممكن نشوف في المستقبل القريب أول مصنع للسيارات اللي بتشتغل بالمية والملح في مصر!
وده معناه:
- نهاية أزمة البنزين والسولار نهائيًا!
- تحول مصر لمركز عالمي في تكنولوجيا الطاقة البديلة!
- وفر كبير للمواطنين ومواصلات أرخص وأسرع!
لكن السؤال دلوقتي: هل العالم مستعد يستقبل التكنولوجيا الجديدة دي؟ ولا شركات البترول هتحاول تدفنها؟