“كوارث وانت مش داريان”… حقائق صادمة عن حياة المضيفين ونظافة الطائرات لن تتوقعها!.. هتنبهر!!

عند السفر بالطائرة، يعتقد الكثيرون أن كل شيء يسير بسلاسة، لكن هناك العديد من التفاصيل التي تظل مخفية عن الركاب، ووفقًا للمضيفين، يتعرض الطاقم لعدد من المواقف التي يظل معظمها غير مرئي للجمهور، وعلى سبيل المثال، بينما يطلب من الركاب إغلاق هواتفهم أثناء الإقلاع والهبوط، يمكن للطاقم استخدام هواتفهم الشخصية بحرية، كما يتمتع طاقم الطائرة بقدرة فائقة على التعامل مع المواقف الطارئة، بفضل معرفتهم التفصيلية بكل ما يحدث داخل الطائرة.

التحديات اليومية للمضيفين

تبدأ مهمة الطاقم بمجرد إغلاق أبواب الطائرة، حيث يتم اعتبار هذه الفترة جزءًا من العمل، رغم أنها لا تحسب ضمن ساعات الأجر. خلال الرحلات الطويلة، يسمح للمضيفين بأخذ فترات راحة في غرف مجهزة بسرر بطابقين، مما يساعدهم على استعادة طاقتهم، وعلى الرغم من الضغوط اليومية مثل التعامل مع الركاب المتنوعين والظروف غير المتوقعة، يظل الطاقم ملتزمًا بالاحترافية وابتسامتهم لضمان راحة الركاب وتقديم تجربة سفر مريحة.

1000012848 1290x730 3 768x435 1

نظافة الطعام والطائرة: حقائق غير متوقعة

  • تشير بعض المضيفات إلى أن نظافة الطائرات ليست كما يعتقد البعض، فالبطانيات تستخدم عدة مرات دون غسل، مما يثير القلق بشأن صحتها، وكذلك، الطاولات القابلة للطي لا تنظف بانتظام وقد تستخدم في بعض الأحيان لأغراض غير متوقعة مثل تغيير الحفاضات.
  • أما الطعام الذي يقدم على متن الطائرة، فغالبًا ما يتم تحضيره مسبقًا ثم يعاد تسخينه، ويحتوي على كميات كبيرة من الملح لتحسين الطعم نتيجة تأثير الارتفاع على حاسة التذوق.