هتخسيي وهتبقي حلوه وكلو هيموت فيكي.. الفنانة صابرين تكشف عن وصفة جبارة تقضي على الكرش والبطن في اسبوع

تعد مسألة خسارة الوزن من المواضيع التي تشغل بال العديد من الأشخاص، خاصةً في ظل كثرة الأنظمة الغذائية والطرق المتبعة ومع البحث المستمر عن أفضل الأطعمة التي تدعم عملية فقدان الوزن بشكل صحي، تبرز بعض الأطعمة التي تجمع بين الفوائد الصحية والطاقة المنخفضة من بين هذه الأطعمة، تأتي الكوارع والبرتقال كخيارين ممتازين للمساعدة في الحصول على جسم صحي ومتناسق أثناء الدايت. كلاهما يقدمان فوائد غذائية مهمة، من تعزيز صحة البشرة والشعر إلى تحسين الهضم، مع توفير العناصر الغذائية الأساسية دون زيادة كبيرة في السعرات الحرارية في هذا المقال، سنتناول فوائد هذين الطعامين وكيفية دمجهما في النظام الغذائي لتحقيق أفضل النتائج

1. الكوارع:

  • مصدر غني بالكولاجين والجيلاتين: الكوارع تحتوي على نسبة عالية من الكولاجين، الذي يتحول إلى جيلاتين عند الطهي. هذا يساعد في تحسين صحة البشرة، الشعر، الأظافر والمفاصل.
  • قليلة السعرات الحرارية: إذا تم تحضيرها بطريقة صحية (من دون إضافة دهون كثيرة)، تعد الكوارع خيارًا منخفض السعرات الحرارية، مما يجعلها مناسبة أثناء الدايت.
  • تعزيز الشعور بالشبع: بسبب احتوائها على البروتين، تعزز الكوارع الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يساعد في تقليل الرغبة في تناول الوجبات السريعة.
  • تحسين صحة الجهاز الهضمي: الجيلاتين في الكوارع يساعد في تحسين صحة الأمعاء ودعم الجهاز الهضمي، وهو أمر مهم أثناء اتباع أي نظام غذائي.

2. البرتقال:

  • مصدر غني بفيتامين C: البرتقال يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C، الذي يعزز المناعة ويساعد في امتصاص الحديد من الطعام.
  • قليل السعرات الحرارية: البرتقال هو فاكهة منخفضة السعرات وغنية بالألياف، مما يجعله خيارًا مثاليًا للوجبات الخفيفة أثناء الدايت.
  • تعزيز عملية حرق الدهون: فيتامين C يساهم في تعزيز عملية الأيض (التمثيل الغذائي)، مما يساعد في حرق الدهون بشكل أفضل.
  • تحسين صحة البشرة: يساعد البرتقال في ترطيب البشرة وتحسين نضارتها بفضل محتواه من فيتامين C ومضادات الأكسدة، وهذا مهم خاصة أثناء فقدان الوزن.

كيفية دمج الكوارع والبرتقال في الدايت:

  • الكوارع: يمكن تحضير شوربة الكوارع مع إضافة الخضروات مثل الجزر والكرفس، وتجنب إضافة الكثير من الملح أو الدهون.
  • البرتقال: يمكن تناوله كوجبة خفيفة بين الوجبات الرئيسية، أو إضافته إلى السلطات أو العصائر الطبيعية بدون إضافة سكر.