الحنظل، المعروف أيضًا باسم التفاح المر، هو نبات صحراوي معمر ينتمي إلى الفصيلة القرعية ينتشر في المناطق الجافة من حوض البحر المتوسط، آسيا، وخصوصًا في تركيا والنوبة يشبه هذا النبات كرمة البطيخ لكنه ينتج ثمارًا صغيرة الحجم، ثقيلة الوزن، وذات لب شديد المرارة.
الفوائد الصحية
يتمتع الحنظل بعدة فوائد طبية، منها:
- فعال في تنظيم مستويات الجلوكوز.
- بفضل مركباته المضادة للأكسدة.
- يسهم في تحسين صحة القلب.
- بفضل خصائصه المضادة للالتهاب.
- يعمل كمسكن طبيعي للآلام.
- ملين قوي وطارد للديدان: يساعد في تنظيف الأمعاء.
- خافض للحرارة وطارد للغازات.
- علاج بعض الأمراض الجلدية، الأورام، القرحة، والربو.
محاذير الاستخدام
رغم فوائده العديدة، إلا أن استخدام الحنظل قد يتسبب في بعض الأضرار، منها:
- قد يسبب حرقة شديدة في المعدة عند الإفراط في تناوله.
- يحتوي على مركبات قد تؤثر على صحة الأم والجنين.
- نتيجة تأثيره القوي كملين.
- عند الاستخدام الموضعي دون تخفيف.
طريقة الاستخدام الآمن
- لا يُستخدم إلا تحت إشراف طبي.
- للاستعمال الخارجي، ينقع في الخل ويستخدم كحقنة شرجية، أو يُغلى مقدار ملعقة صغيرة في الماء ويُشرب بحذر.
عشبة عربية سحربة تخفض السكر التراكمي
- يستخدم شوك الحليب بشكل رئيسي في علاج مشكلات الكبد، حيث يتميز بخصائصه المضادة للأكسدة، مما يساعد في حماية خلايا الكبد من التلف.
- أما الزنجبيل، فقد استخدم تقليدياً لتحسين صحة الجهاز الهضمي، كما أنه يساهم في خفض مستويات السكر في الدم دون التأثير على مستويات الأنسولين، مما يعزز من تقليل مقاومة الأنسولين.
- بينما تعمل عشبة الجيمنيما على تقليل امتصاص السكر في الأمعاء، بالإضافة إلى تثبيط التفاعل بين السكر والأنسجة داخل الجهاز الهضمي.