“لغز حير جميع الطلاب” .. ماهو جمع كلمة “كنافة” التي عجز عن حلها العباقرة .. إجابة الكل بيدور عليها !!!

الكنافة من أشهر الحلويات في العالم العربي، وتتميز بطعمها الفريد الذي يجعلها جزءًا أساسيًا من مائدة رمضان. تُحضَّر من خيوط عجين رفيعة يُضاف إليها السمن والمكسرات والسكر، مما يمنحها قوامًا مميزًا ونكهة غنية. يُقال إن تاريخ الكنافة يعود إلى العصر الأموي، حيث قُدمت للخليفة معاوية بن أبي سفيان كوجبة سحور أثناء حكمه في دمشق.

جمع كلمة كنافة

في اللغة العربية، تُجمع كلمة “كنافة” بصيغة “كنافات”، وهو جمع مستخدم في بعض المعاجم. تتكون الكنافة من عجين الحنطة المشكَّل على هيئة خيوط رفيعة، يُضاف إليها السمن والمكسرات والسكر المكرمل، مما يجعلها من الحلويات الأساسية في شهر رمضان. يُقال إن أصل الكلمة يعود إلى “كنف”، أي الإحاطة، في إشارة إلى طريقة تحضيرها وتقديمها.

معنى كلمة كنافة

الكنافة نوع من الحلويات المصنوعة من عجينة دقيقة تُطهى بالسمن والسكر للحصول على مذاق شهي. يُعتقد أن ظهور الكنافة يعود إلى العصر الأموي، حيث كانت تُعد خصيصًا للخليفة معاوية بن أبي سفيان وتُقدَّم له خلال السحور في رمضان. وقد نشأت في بلاد الشام قبل أن تنتشر في أنحاء العالم العربي.

أصل كلمة كنافة

تشير بعض المصادر إلى أن أصل كلمة “كنافة” قد يكون من اللغة الشركسية، حيث كانت تُعرف باسم “تشنافة”، وهي كلمة مكونة من “تشا” بمعنى البلبل و”فة” بمعنى الخيط، مما يعكس شكل خيوط العجين الملفوفة التي تشبه عش البلبل. وقد انتشرت الكنافة في مختلف البلدان العربية، خاصة بلاد الشام ومصر، وتُعد “الكنافة النابلسية” من أشهر أنواعها، حيث صُنعت لأول مرة في فلسطين.

ترتبط الكنافة بشهر رمضان ارتباطًا وثيقًا، نظرًا لقدرتها على تزويد الصائم بالطاقة بفضل احتوائها على نسبة عالية من السعرات الحرارية والعناصر الغذائية مثل الفيتامينات والحديد، مما يجعلها من الحلويات الرمضانية المفضلة.