“اختراع لازم تجربوه”؟…تمرين بسيط ذو قوة إلهية اعجازية يقي من الخرف والزهايمر استعادة حية للذاكرة وانتعاش الدماغ!!

في هذا المقال، سنتناول أفضل الطرق لتعزيز الذاكرة والحفاظ عليها مع التقدم في العمر يعد التدريب المعرفي المنتظم أحد الأساليب الفعالة لتحقيق ذلك، حيث توضح البروفيسورة إيرينا روشينا، خبيرة علم النفس العصبي، أن هذه التمارين يمكن أن تسهم بشكل كبير في تقوية الذاكرة وتحسين الأداء العقلي.

تقنيات فعالة لتحسين الذاكرة

تمرين بسيط ذو قوة إلهية اعجازية يقي من الخرف والزهايمر استعادة حية للذاكرة وانتعاش الدماغ!!
تمرين بسيط ذو قوة إلهية اعجازية يقي من الخرف والزهايمر استعادة حية للذاكرة وانتعاش الدماغ!!

من بين الأساليب المعروفة لتعزيز الذاكرة تقنية فيبوناتشي، التي تعتمد على تكرار سلسلة أرقام يكون كل رقم جديد فيها ناتجًا عن مجموع الرقمين السابقين، مما يحفز الدماغ على التركيز والاستدعاء المتكرر.

أما تقنية فيثاغورس، فتتمثل في استرجاع أحداث اليوم بالتفصيل مساءً، مع الحفاظ على تسلسلها الزمني، مما يعزز قدرة العقل على التذكر الدقيق والتنظيم المنطقي.

تمارين أخرى لدعم الذاكرة

إلى جانب التقنيات السابقة، هناك مجموعة من التمارين التي يمكن أن تساهم في تحسين الذاكرة، مثل الحساب الذهني، حل الكلمات المتقاطعة، والألعاب التي تحفز التفكير كما أن تذكر تفاصيل أحداث من الماضي يمكن أن يكون تمرينًا مفيدًا لتعزيز الذاكرة طويلة المدى.

أهمية التدريب المعرفي المنتظم

لتحقيق نتائج ملحوظة، ينصح بممارسة التدريب المعرفي يوميًا لمدة تتراوح بين 20 إلى 30 دقيقة يشمل هذا التدريب حل الألغاز، ممارسة الألعاب الذهنية، وتذكر التفاصيل المهمة، حيث إن الاستمرارية والتنظيم عاملان أساسيان لتحقيق أفضل النتائج.

العناية بالصحة العامة وتأثيرها على الذاكرة

الحفاظ على نمط حياة صحي يساهم بشكل كبير في تعزيز القدرة على التذكر يوصى بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول غذاء متوازن كما ينصح بتقليل مستويات التوتر والضغط النفسي، نظرًا لتأثيرهما السلبي على الأداء العقلي.