“ أمريكا عوزاه لحسابها ” .. عالم مصري يفاجئ دول العالم باختراع عبقري يتفوق علي النووي هيغير موازين العالم بأكمله .. يستاهل جايزة نوبل عليه !!!

في زمن يتصارع فيه العالم على التكنولوجيا النووية والطاقة المتجددة ظهر عالم مصري باختراع ثوري قد يكون أقوى من النووي وليس في التدمير بل في إعادة تشكيل موازين القوى العلمية والتكنولوجية وهذا الابتكار الجديد لم يمر مرور الكرام بل أثار اهتمام وصراع الدول العظمى، حيث تحاول الولايات المتحدة وروسيا الاستحواذ عليه بأي ثمن ، فماذا فعل هذا العالم المصري؟ ولماذا قلب اختراعه العالم رأسًا على عقب؟

رحلة علمية بدأت بالتحديات وانتهت بالنجاح

Picsart 24 10 22 19 38 12 375

العالم المصري هشام أبو الزقالي متخصص في الفيزياء التطبيقية والإشعاع البيولوجي ويعمل كباحث في جامعة الأورال الفيدرالية في روسيا منذ تخرجه كرس حياته للأبحاث التي تهدف إلى تطوير تقنيات أكثر أمانًا وفعالية في مجال الحماية من الإشعاع وواجهته عقبات لم تمنعه من النجاح وهى:

  • قلة الدعم العلمي في الوطن العربي دفعه للبحث عن فرص بالخارج.
  • تحديات البحث العلمي وتمويل الأبحاث لم تثنه عن مواصلة اكتشافاته.
  • اهتمام الدول الكبرى باختراعه زاد من الضغوط عليه ولكنه واصل طريقه نحو النجاح.

مادة مبتكرة أقوى من الحماية النووية التقليدية

الاختراع الذي قدمه أبو الزقالي يعتمد على مادة جديدة مصنوعة من حمض اللبنيك المدعوم بثالث أكسيد التنجستن وهي قادرة على حجب الإشعاع النووي بكفاءة غير مسبوقة ولماذا يعتبر هذا الابتكار ثورة علمية :

  • أكثر أمانًا من المواد التقليدية مثل الرصاص الذي يُعرف بمخاطره البيئية والصحية.
  • أقل تكلفة في التصنيع مما يجعله حلاً اقتصاديًا فعالًا.
  •  قابل للتحلل البيولوجي مما يجعله صديقًا للبيئة مقارنة بالمواد النووية الأخرى.
  •  تطبيقاته متعددة تشمل الاستخدام في المجالات الطبية والصناعية والعسكرية.

لماذا تسعى الدول الكبرى للاستحواذ عليه

الاكتشاف الجديد جذب انتباه الولايات المتحدة وروسيا والصين، حيث أدركت هذه الدول أن هذه المادة يمكن أن تمنحها ميزة استراتيجية هائلة في الحماية من الإشعاع مما يجعلها ضرورية للأمن القومي والمجالات النووية والطبية ولماذا تريد أمريكا احتكار الاختراع وهى:

  • تسعى للتفوق على روسيا والصين في مجال التكنولوجيا النووية.
  • تريد منع الدول الأخرى من الحصول على هذه المادة المتطورة.
  • تحاول إقناع العالم المصري بالعمل معها حصريًا لتضمن احتكار التقنية الجديدة.

ضغوط علمية وسياسية تحيط بالعالم المصري

رغم النجاح العلمي الكبير ويواجه أبو الزقالي وفريقه تحديات كبيرة وأبرزها:

  • محاولات الدول الكبرى للسيطرة على اختراعه ومنع انتشاره عالميًا.
  • تحديات التمويل والتطوير، حيث يحتاج الاختراع إلى دعم مالي كبير لتحويله إلى منتج تجاري عالمي.
  • مخاوف من سرقة الفكرة أو احتكارها من قبل جهات لا تريد استخدامها للأغراض السلمية.