هيغير العالم كلو … اختراع يبهر الدول ويستاهل مليار جنيه!!! شاب عربي يخترع نظارة لكشف الكذب والخداع حاجة اغرب من الخيال!!!!

في ابتكار مذهل قد يغير مستقبل التحقيقات والأمن، نجح شاب عربي في اختراع نظارة ذكية قادرة على كشف الكذب والخداع في لحظات! هذا الاختراع الفريد من نوعه أثار دهشة الخبراء وأبهر الدول الكبرى، حتى أن بعض المستثمرين عرضوا مبالغ ضخمة تصل إلى مليار جنيه للحصول على حقوق تطويره!

كيف تعمل نظارة كشف الكذب؟

تعتمد هذه النظارة الثورية على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات البيومترية، حيث تقوم بما يلي:

  1. تحليل تعبيرات الوجه الدقيقة لاكتشاف أي توتر أو تغيير في ملامح الشخص عند الكذب.
  2. قياس معدل ضربات القلب والتنفس عبر مستشعرات متطورة مدمجة في الإطار.
  3. رصد حركة العين والبؤبؤ، حيث أن بعض الحركات اللاإرادية تدل على محاولة إخفاء الحقيقة.
  4. الاستماع لنبرة الصوت وتحليلها بحثًا عن أي تغيرات غير طبيعية قد تدل على التوتر أو التضليل.
  5. استخدام تقنية الواقع المعزز لعرض نتائج التحليل على عدسات النظارة مباشرة، مما يسمح للمستخدم بمعرفة نسبة احتمال الكذب لحظيًا.

شاب عربي وراء الاختراع الثوري!

الشاب المخترع، والذي يُدعى أحمد المصري (اسم مستعار لحماية هويته)، هو باحث في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد استلهم فكرته من دراسات علم النفس السلوكي وتقنيات كشف الكذب التقليدية مثل جهاز كشف الكذب البوليجرافي، لكنه أراد صنع أداة أكثر عملية وسرعة يمكن استخدامها بسهولة في أي مكان.

الاهتمام العالمي بالاختراع

ما إن أعلن أحمد عن نموذجه الأولي، حتى انهالت عليه العروض من شركات تكنولوجيا وأجهزة أمنية عالمية. بعض الدول أبدت اهتمامًا فوريًا، خصوصًا أن النظارة يمكن أن تكون ثورة في عالم التحقيقات الأمنية، المقابلات الوظيفية، وحتى في القضاء.

أحد المستثمرين العرب صرّح قائلاً:
“هذا ليس مجرد اختراع، بل مستقبل جديد لكشف الحقيقة.. وأعتقد أنه يستحق مليار جنيه وأكثر!”

هل تصبح النظارة متاحة للجميع؟

حاليًا، لا تزال النظارة في مرحلة الاختبار والتطوير، حيث يسعى المخترع إلى تحسين دقتها وجعلها متاحة بتكلفة معقولة. لكن من الواضح أن هذا الابتكار قد يكون واحدًا من أهم الاختراعات في القرن الواحد والعشرين!

هذه النظارة قد تحدث ثورة في مجالات الأمن، التحقيقات، وحتى الحياة اليومية، وربما نشهد قريبًا زمنًا لا يستطيع فيه أحد الكذب دون أن يتم كشفه في ثوانٍ! فهل نحن مستعدون لهذه الحقيقة؟